خطوتان، يفترض أن تمنحا دفعاً قوياً للمصالحة الفلسطينية المتعثرة منذ عشر سنوات.
وجههَ الدراما التركية الجديدة إحياء التراث العثماني ورَبْط الأتراك والعرب به، يدعم سياسة العودة بتركيا لأحضان العالم العربي والإسلامي.
المفارقة أن الحكومة باتت تبحث عن طبقة عاملةٍ وطنيةٍ ولو عبر العنصر النسائي!
الانهيار الراهن يحدث في ظل تشرذم وانكفاء غربي وهروب إلى الامام بتمزيق العالم العربي تحت هيمنة الاستبداد وتغييب الشعوب وتغول المشروع الصهيوني.
الكاثوليكية لم تواكب التحولات الفلسفية والفكرية في أوروبا خوفا من الانهيار بمركزها التاريخي وعجزها عن الحوار مع الإسلام.