تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الأربعاء، أنباء عن اعتقال أجهزة الأمن المصرية، الداعية "خالد أبوشادي" أمس الثلاثاء عقب خروجه من أحد المساجد بعد صلاة العشاء أمس، مشيرين إلى أنه تم اقتياده إلى جهة غير معلومة.
وبعد ساعات قليلة من تداول أنباء اعتقال الداعية الذي يحظى بشعبية كبيرة في أوساط الشباب، دشن مغردون عدة وسوم على موقع "تويتر" لتسليط الضوء على الواقعة، من بينهما "الحرية لدكتور خالد أبوشادي"، " خالد أبو شادي فين؟!".
وعبر الكثير من المعلقين على الوسمين السابقين عن غضبهما من اعتقال الداعية لاسيما أنه لا يتطرق إلى القضايا السياسية ويقتصر على التوجيه الدعوي والرقائق.