اعتمد المجلس الأعلى للطاقة في دبي، الخطة المحدثة لتخفيض الانبعاثات الكربونية بنسبة 30% في نهاية عام 2030.
وتتماشى تلك الاستراتيجية مع جهود دولة الإمارات لتحقيق الحياد الكربوني في عام 2050.
ويُقصد بالحياد الكربوني توازن كمية انبعاثات الكربون مع كمية امتصاص أو احتجاز الكربون، الأمر الذي يوقف زيادة الانبعاثات، وإذا كانت كمية الامتصاص والاحتجاز أكبر من كمية الانبعاثات فإن هذا سيخفض كمية الكربون.
وجاء اعتماد الخطة خلال الاجتماع الـ68 للمجلس -الذي عقد عن بعد- بحضور "أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، و"سعيد محمد الطاير" نائب رئيس المجلس.