ستبحث قمة دول بريكس طلبات انضمام 22 دولة وإطلاق عملة موحدة وتكهنت تقارير بتسمية العملة الجديدة «بريك» وروسيا والبرازيل الأكثر حماساً لإطلاقه
ما يلزم دول المشرق العربي لإعادة النظر إرهاصات وتطورات سلبية ضاغطة عليها فهي لا تأمن من تصطف معهم إن شعروا أنهم قادرون على التصرف بمصالحها.
تطرح تصريحات كاتس تساؤلات جادة حول التموضع الأردني تجاه اتفاقات أبراهام التطبيعة التي عقدها نتنياهو مع الامارات والمغرب والبحرين في 2020!!
سارعت "الحكومة السيئة" إلى دولرة يوميات المقهورين، رافعة الأسعار وشاطبة الدعم عن السلع. وكأن في الأمر مؤامرة على "القائد الأوحد… الأبدي".
سنة بعد أخرى تحولت الأرجنتين إلى أرض الفرص الضائعة، إلى دولة ضائعة ماليا وهشة اقتصاديا واجتماعيا، معرضة للإفلاس مرة أخرى.