لم تتدع المعارضة للمشاركة في المؤتمر.
التوتر بين البلدين بسبب خفض النفط لن يؤدي إلى الانفصال، فالبلدان بحاجة لبعضهما الآن.
كثير من اليمنيين يشككون في جودة المساعدات الإنسانية الدولية، ويطالبون وكالات المساعدات، الأممية وغيرها، بالشفافية.
جائحة كورونا، والدمار الذي تسبب فيه بجميع أنحاء العالم، كانت بمثابة حافز لاستعادة العديد من العلاقات الثنائية المجمدة.
أبرزها فرض حظر تجاري واقتصادي شامل على روسيا وتجميد كافة أصولها بالخارج وطردها من المنظمات الدولية.