الكونفدرالية الجديدة ستكون بين دولة وتجمعات سكان بالضفة الغربية وليست بين دولتين فالسيادة على الجزء الآخر ستبقى للاحتلال!
من المبكر الحديث عن تعاون عسكري، لكن التنسيق السياسي والاستراتيجي ممكن.
الفتور في العلاقة بين الطرفين يحدث رغم أن ساويرس كان من أبرز رجال الأعمال الداعمين للنظام.
الخروج البريطاني يعني خسائر محتملة لإيران ومكاسب محتملة لتركيا بالمدى القصير.
كيف تصبح الدولة في النهاية أداة الرأسمال وليس معبرا عن المصالح العامة؟