بعد عام من جهود المصالحة بين أنقرة وعواصم الخليج، تهدد الانتخابات الوشيكة بالتأثير على العلاقات المستعادة مؤخرًا.
تظهر الرياض اهتمامًا كبيرًا بالمشاريع اللوجستية في المنطقة.
من الحماقة الاستمرار في تمويل أحلام "السيسي" غير الواقعية على حساب المصريين الذين يدفعون ضريبة هذه السياسات الاقتصادية الفاشلة.
نافذة الوقت تتقلص أمام "أردوغان" لحل عقدة سوريا قبل الانتخابات المقبلة.
إحياء الاتفاق النووي سيفتح الباب أمام مفاوضات بشأن القضايا العالقة الأخرى بين واشنطن وطهران.