منذ بدء غزو روسيا لأوكرانيا في 24 فبراير الماضي أدّت الطائرات المسيّرة دوراً مهمّاً في تنفيذ عمليات استطلاع أو إطلاق صواريخ أو إلقاء قنابل.
رغم أن مجلس الأمن يمكن أن يتوصل لصيغة تصويت جديد وسبق أن جرى تمديد الآلية حتى بعد انتهاء مفعول سريانها، فالمعطيات تشير إلى تعنت روسي أشد.
عادة ما تكون زيارات الرئاسة الأمريكية حتى لأقرب الحلفاء مصممة بعناية.
منذ عام 2015، وثّقت دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام مقتل أو إصابة 15 ألف شخص جراء الذخائر المتفجرة في سوريا.
"لقد خرقت الشركة القانون، وخدعت الشرطة والمُنظّمين، واستغلّت العنف ضدّ السائقين، وضغطت سرًا على الحكومات في كلّ أنحاء العالم".
