يرفض العرب تدخل إيران في شؤون العراق للسيطرة عليه سياسيا أو على صعيد الوجود العسكري/الميليشياوي.
حل الميليشيات وإغلاق مقراتها وحصر السلاح بيد الجيش والشرطة وتطويرهما بالخدمة الإلزامية وعودة منتسبي الجيش الوطني المنحل وإحياء هيئة التصنيع العسكري!
أرباح أميركا من إغراق الأسواق بالنفط العراقي (الجديد) وانخفاض الأسعار بالتالي سيوفر مليارات الدولارات للخزانة الأميركية.
في واقع كهذا لا مؤشرات لنهاية العنف، بل تشير التوقعات لارتفاع وتيرته في الزمن القادم.
معنيٌّ برضا الأميركان وإذا لزم الأمر تطبيعٌ مع إسرائيل، وافتئاتٌ على الفلسطينيين كيفما اتفق، وعلى الهواء مباشرةً، فلم لا؟!