أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة حكماً ابتدائياً يقضي بثبوت إدانة ( سعودي ) بالافتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بالسفر إلى موطن الفتنة والاضطراب (سوريا) والمشاركة في القتال الدائر هناك، وانضمامه إلى تنظيم الدولة الإسلامية ي واختلاطه بعدد من ذوي التوجهات المنحرفة وتستره على أحد الذين قتلوا في موطن الفتنة، وإرساله ما من شأنه المساس بالنظام العام بإرسال مشاركات عبر معرفة تحث على القتال، وقررت المحكمة تعزيره بالسجن ست سنوات، وغرامة قدرها (2500) ريال.
إلى ذلك أكد مركز «محمد بن نايف» للمناصحة والرعاية، أنه لا توجد لديه موقوفات أو مستفيدات من النساء.
وأوضح أن هناك برنامجا متكاملا يختص بالعنصر النسائي للموقوفات وفق الخصوصية والضوابط الشرعية حيث يوجد كادر نسائي متخصص يشرف على الموقوفات في سجن الحائر وعدد الموقوفات من النساء معتنقات الفكر الضال لا تتجاوز 13 حالة .