اهتمت الصحف السعودية، الصادرة اليوم الأحد، بشروع المملكة ضرب عملة ريال بتصميم جديد من أجل تجديد قطع العملة المتداولة حاليا.

وتزامنا مع زيارة ولي ولي العهد الأمير «محمد بن سلمان» إلى واشنطن التي تبدأ اليوم، أبرزت الصحف ارتفاع حجم التبادل التجاري بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية إلى أكثر من 74 مليار دولار.

وأشارت الصحف إلى توصية بمجلس الشورى، بتأجيل إصدار فواتير المياه بالتعريفة الجديدة، وسط توقعات بسحب توصية إعادة النظر في فئات المستفيدين والمستفيدات من برنامج «حافز» وتوجيهه بصفة دائمة لدعم ربات البيوت، وتأييد المجلس لتعديل نظام وثائق السفر.

وكشفت الصحف أيضا عن اتخاذ السلطات السعودية، إجراءات نظامية بحق 171 حسابًا بنكيًا داخليًا وخارجيًا، في إطار مكافحتها تمويل الإرهاب، محذرة الأشخاص والكيانات (مؤسسات - شركات) من جمع التبرعات من دون ترخيص من الجهات المختصة، انتهازًا لرغبة المواطنين والمقيمين في العمل الخيري.

كما أشارت إلى إعلان وزارة العدل عن مبادرة «إنشاء مراكز تنفيذ أحكام الحضانة والرؤية والزيارة»، تعزيزًا لحماية حقوق الطفل وحفظًا لخصوصية الأسرة، في ظل ترقب اجتماع الأمير «محمد بن نايف بن عبدالعزيز» ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، مساء اليوم، مع أمراء المناطق بجدة.

ريال جديد

البداية مع صحيفة «عكاظ»، التي كشفت أن السعودية، تشرع في ضرب عملة ريال بتصميم جديد من أجل تجديد قطع العملة المتداولة حاليا.

وأوكلت السعودية المهمة لأعرق شركة صك العملات وهي شركة العملة بباريس، إذ سيتولى مصنع «بيساك» التابع للشركة إنتاج 300 مليون قطعة موزعة على 7 فئات، على أن يدخل الريال الجديد لمرحلة الإنتاج بين عامي 2016 و2017.

ونقلت الصحيفة، توصية لجنة المياه والزراعة والبيئة في مجلس الشورى، لوزارة البيئة والمياه والزراعة، بتأجيل إصدار فواتير المياه بالتعريفة الجديدة حتى تتم معالجة الآثار السلبية التي صاحبت تطبيقها، كما أوصت بتأهيل وتصنيف الشركات والمؤسسات الخاصة بالكشف عن تسربات شبكة المياه داخل المنازل واعتماد تقاريرها.

كذلك أوصت اللجنة عقب مناقشتها تقرير الوزارة، بعمل دراسة ميدانية للوقوف على الاستهلاك الحقيقي للمواطن من المياه وتعديل شرائح الاستهلاك بناء على ذلك، ودراسة الحد من الارتفاع الكبير في معدل نمو الاستهلاك السنوي للمياه.

في الوقت الذي أكد مصدر في مجلس الشورى، عزم عضو المجلس الدكتور «أحمد آل مفرح»، سحب توصيته الرامية إلى إعادة النظر في فئات المستفيدين والمستفيدات من برنامج «حافز» وتوجيهه بصفة دائمة لدعم ربات البيوت، لافتا أن مثل هذه التوصية لا يليق أن تصدر من مجلس الشورى كقرار، بل لا بد من أن يتم التعامل معها على مستويات المجتمع وإثارتها بشكل يساهم في دعم هذا التوجه وتعزيزه، بما يخدم قضية ربات البيوت.

وأضاف المصدر أن هذه التوصية يجب أن يتم طرحها على وسائل الإعلام والمجتمع على حد سواء لمناقشتها وبناء قضية رأي عام بشأنها، مما يساهم في تعزيز فرص اعتمادها من قبل المسؤولين.

تعديلات وثائق السفر

أما صحيفة «الرياض»، فنقلت تأييد لجنة مجلس الشورى الأمنية، ملاءمة دراسة مقترح لتعديل نظام وثائق السفر، مؤكدةً وجود حاجة لإجراء تعديلات للنظام تعالج بعض المشكلات التي تواجه المرأة عند حاجتها للسفر سواء أكانت متزوجة أو غير متزوجة، وإمكانية معالجة الإشكالات التي تواجه المرأة عند حاجتها لجواز السفر بما لا يتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية والنظام الأساسي للحكم وعادات المجتمع وقيمه من خلال إجراء تعديلات مناسبة على نظام الوثائق.

في الوقت الذي كشف المدير التنفيذي والأمين العام لمجلس الأعمال السعودي الأمريكي «بشير بن محمد الغريض»، عن ارتفاع حجم التبادل التجاري بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية من 26 مليار دولار إلى أكثر من 74 مليار دولار، خلال السنوات العشر الماضية.

وقال خلال حواره مع الصحيفة إن «المملكة اليوم هي الشريك التجاري رقم 12 لأميركا، في حين أن الولايات المتحدة هي ثاني أكبر شريك تجاري للمملكة».

وبين أن الولايات المتحدة حائزة أيضا على أكبر حصة من الأسهم للاستثمار الأجنبي المباشر من المملكة؛ حيث بلغت في 13 مليارا و300 مليون دولار أمريكي في 2013، وتشمل العمليات الاستثمارية الرئيسية إنشاء شركة صدارة الكيميائية، وهو مشروع مشترك بين شركة داو للكيماويات وشركة أرامكو السعودية، قدرت تكاليفه بأكثر من 20 مليار دولار، وهو أكبر مشروع بتروكيميائي يقام في العالم في وقت واحد.

مكافحة الإرهاب

أما صحيفة «الشرق الأوسط»، فأشارت إلى اتخاذ السلطات السعودية، إجراءات نظامية بحق 171 حسابًا بنكيًا داخليًا وخارجيًا، في إطار مكافحتها تمويل الإرهاب.

وكشف اللواء «منصور التركي»، المتحدث باسم وزارة الداخلية السعودية، عن حجز تحفظي بإخضاع 117 حسابًا بنكيًا للتحقيق داخليًا، ووقف عمليات تحويل الأموال إلى 54 حسابًا بنكيًا خارجيًا «لإجراءات التحقيق حولها».

ولفت إلى مباشرة القضاء السعودي 975 قضية خلال عام 2014 ذات علاقة بجرائم تمويل الإرهاب.

يأتي ذلك، في وقت حذرت فيه الرياض أمس، الأشخاص والكيانات (مؤسسات - شركات) من جمع التبرعات من دون ترخيص من الجهات المختصة، انتهازًا لرغبة المواطنين والمقيمين في العمل الخيري.

وغردت وزارة الداخلية السعودية عبر حسابها الرسمي في «تويتر» قائلة، إن «من يستجيب للدعوات غير النظامية لجمع التبرعات يعرض نفسه للمساءلة النظامية».

إلى ذلك، أعلنت وزارة العدل السعودية عن مبادرة «إنشاء مراكز تنفيذ أحكام الحضانة والرؤية والزيارة»، تعزيزًا لحماية حقوق الطفل وحفظًا لخصوصية الأسرة، وذلك ضمن مبادراتها الـ14 ضمن برنامج التحول الوطني 2020.

وتهدف الوزارة من خلال هذه المبادرة، بحسب الصحيفة، إلى التيسير على الأزواج المفترقين لتنفيذ أحكام الحضانة والرؤية والزيارة، ضمن بيئة ملائمة لأفراد العائلة، تراعي الجوانب النفسية والأبعاد الاجتماعية للطفل المحضون.

كما يتوقع أن تفتح هذه المراكز المجال للفتيات السعوديات المتخصصات في المجالات الاجتماعية والنفسية، لإيجاد فرص عمل في مجال الخدمة الاجتماعية، وتعزز من فرص التعاون بين وزارتي العدل والعمل والتنمية الاجتماعية، ممثلة في الجمعيات المتخصصة في التنمية الأسرية وتحقيق مفهوم الشراكة المجتمعية والمسؤولية الاجتماعية.

18 مشروعا بلديا

وأشارت صحيفة «الجزيرة»، إلى اعتماد وزير الشؤون البلدية والقروية، ترسية 18 مشروعًا بتكلفة قدرها 643 مليون ريال، اختصت بسفلتة وإنارة وإنشاء أرصفة الشوارع، وصيانة الحدائق والنظافة، وعدد من المشروعات الاستثمارية.

وأوضحت الصحيفة أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، تسعى لزيادة البرامج التدريبية القصيرة في 7 مهن متخصصّة بقطاع بيع التجزئة التي تتراوح مدتها من ثلاثة إلى تسعة أشهر المنفذّة عبر برنامج التنظيم الوطني للتدريب المشترك لزيادة عدد السعوديين المؤهلين للعمل في القطاع مواكبة لـ«رؤية السعودية 2030»، التي تستهدف توفير مليون وظيفة للسعوديين والسعوديات في قطاع التجزئة بحلول 2020.

وأشارت الصحيفة إلى بلوغ مشاريع الرياديين والرياديات، التي افتتحها معهد ريادة الأعمال الوطني خلال العام 2015، حوالي 1289 مشروعاً في كافة أنحاء المملكة، تضمنت نشاطات متنوّعة ما بين المهنية والخدمية وغيرها.

وتأتي تلك المشاريع، ضمن 2588 مشروعاً تم اعتماد تمويلها عن طريق الشريك الإستراتيجي والممول الرئيس البنك السعودي للتسليف والادخار وذلك بقيمة تجاوزت 519 مليون ريال.

اجتماع أمراء المناطق

صحيفة «المدينة»، أشارت إلى ترؤس الأمير «محمد بن نايف بن عبدالعزيز» ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، مساء اليوم، الاجتماع الثالث والعشرين لأمراء المناطق الذي تستضيفه جدة، لمناقشة عدد من الموضوعات المهمة ذات العلاقة بقضايا الأمن والتنمية والخدمات المقدمة للمواطن.

ويشكل الاجتماع السنوي لأمراء المناطق إحدى أبرز الآليات لمناقشة هموم المواطن وتطلعاته في مختلف المناطق، وطرح كافة الملفات الخدمية والمعيشية، ويحظى بتحضير متكامل من وكلاء إمارات المناطق وبلورة جدول الأعمال.

في الوقت الذي نقلت الصحيفة، دعوة وزارة التجارة والاستثمار، عموم الشركات إلى المسارعة بتحديث بياناتها عبر بوابة الشركات الإلكترونية «أعمال»، وأعلنت تمديد المهلة المحددة التي منحت للشركات لثلاث أشهر إضافية، حيث من المقرر انتهاؤها في الأول من ذي الحجة 1437هـ.

وأكدت الوزارة عدم استفادة الشركات غير الملتزمة بتحديث بياناتها وبيانات المساهمين من خدمات الوزارة، فور انتهاء المدة المعلن عنها.

تراجع سوق العقارات

صحيفة استقبلت السوق العقارية المحلية استقبلت أول أسبوع من شهر رمضان، بانخفاض قياسي في إجمالي قيمة صفقاتها العقارية بلغت نسبته 49%، لتستقر بنهاية الأسبوع عند أدنى من 3.6 مليار ريال فقط.

وتضاعف تأثر السوق العقارية المحلية الموسمي بدخول شهر رمضان، مع حلول بداية التطبيق الفعلي لنظام الرسوم على الأراضي البيضاء بنهاية الأسبوع الماضي، الذي شهد تأخر الإعلان الرسمي عن اللائحة التنفيذية للنظام، وحسبما صدر من تصريحات رسمية حول اللائحة، أنها قد تعلن منتصف الأسبوع الجاري أو منتصف الأسبوع المقبل على أبعد تقدير.

وفي إحصائية للصحيفة، استقبلت المحاكم السعودية نحو 1951 دعوى، تطالب بتعويضات مالية «ديات» لمتوفين بسبب الحوادث المرورية وغيرها، تقدم بها أولياء الدم خلال الأشهر الثمانية الماضية منذ بداية العام الهجري الحالي، وذلك بمعدل ثماني دعاوى يوميا.

وكان نصيب محاكم منطقة مكة المكرمة النسبة الأعلى لهذه القضايا بنسبة تقارب 20%، تليها المحكمة العامة في العاصمة الرياض بنسبة قاربت 15% في الفترة نفسها.

وجاءت في المرتبة الثالثة المنطقة الشرقية، وذلك باستقبالها نحو 11% من هذه الدعاوى، تليها محاكم منطقة القصيم بـ7%.

مصادر أشارت للصحيفة، إلى أن نسبة مقاعد درجة الأعمال في قطار الحرمين، تبلغ نحو 30% من مجموع المقاعد في القطار الواحد، فيما يبلغ مجموع المقاعد للدرجة السياحية نحو 70%.

وأوضحت مصادر، أن سعة القطار الواحد تبلغ 417 مقعدا، ويمكن التشغيل المزدوج من خلال قطارين مرتبطين، بسعة 834 مقعدا إضافة إلى المطعم، وتوفير خدمات الإنترنت مجانا على القطار.

وأشارت الصحيفة إلى قرب إطلاق وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، مشروع ربط، مع 20 جهة حكومية، بهدف الحد من استخراج الشركات والمنشآت تأشيرات استقدام، أيا كان مستوى نطاقها الخاص بالتوطين ونسبة وظائف السعوديين لديها الذي يتيح لها الاستقدام.

وبحسب المشروع، فإن النظام الجديد المستحدث، سيدعم تحقيق «رؤية السعودية 2030»، بخفض معدل البطالة إلى 7%، ورفع مشاركة المرأة في سوق العمل إلى 30%، حيث سيقنن منح تأشيرات الاستقدام للمنشآت والشركات للأفراد من ذوي الكفاءات المهنية والمؤهلات الدراسية، التي تحتاج إليها البلاد، ولا يوجد من يحملها من أبناء الوطن أو الموجود لا يفي بالحاجة.

إغلاق منشآت

أما صحيفة «الحياة»، فنقلت عن المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية «خالد أبا الخيل»، قوله إن «الوزارة ستوقف الخدمات عن المنشآت المخالفة لقرار توطين قطاع الاتصالات في مرحلته الأولى التي بدأت بنسبة توطين 50% غرة رمضان الجاري».

وأكد المتحدث الرسمي للوزارة، ضرورة تسجيل العاملين السعوديين في محال قطاع الاتصالات في سجل المنشأة المعتمد لدى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية.

ودعا أبا الخيل أصحاب المنشآت إلى الالتزام بما نص عليه قرار التوطين، مثنياً على المنشآت الملتزمة بتوطين قطاع الاتصالات، والذي ظهر خلال الجولات التفتيشية في الأيام الماضية.

في الوقت الذي أشارت الصحيفة إلى إدانة المحكمة الجزائية في الرياض، لسعودي بتهمة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وبرامج المحادثات في التواصل مع «منسقين» لتسهيل سفره إلى سوريا، بهدف المشاركة في القتال هناك.

كما دانته بسرقة جواز سفر شقيقه لاستخدامه في السفر عبر منفذ «الرقعي» الحدودي مع الكويت، وقضت بسجنه مدة عامين ونصف العام.

إلى هذا، قالت الصحيفة إن أسعار أسهم الشركات المدرجة في السوق المالية السعودية «تداول»، خلال تعاملات الأسبوع الماضي، تأثرت بعوامل إيجابية عدة، ما دفع أسعارها إلى الارتفاع بنسب تخطت 20%.

وعزت الصحيفة هذا الارتفاع إلى تلقي الأسهم دعماً من خطة «التحول الوطني»، التي ستستهدف قطاعات عدة، وستعمل على زيادة قيمة الصادرات من السلع غير النفطية، وتوفير ملايين الوظائف للشباب، إضافة إلى تحسن أسعار النفط.

وللأسبوع الثاني على التوالي، سجل المؤشر العام للسوق نمواً إيجابياً في قراءته، بعد ارتفاعه في أربع جلسات من أصل خمس، يشملها الأسبوع، فيما كانت جلسة الأحد الماضي، التي حقق في نهايتها المؤشر نمواً سلبياً، لتبلغ محصلة مكاسب المؤشر الأسبوع الماضي 1.82 في المئة، تعادل 118.13 نقطة، متخطياً مستوى 6600 نقطة للمرة الأولى بعد 13 محاولة فاشلة، ليستقر عند مستوى 6606.92 نقطة، في مقابل 6488.79 نقطة ليوم الخميس من الأسبوع الماضي، وبإضافة الزيادة الأخيرة تقلصت خسارة المؤشر منذ مطلع 2016 إلى 305 نقاط، نسبتها 4.41%.

وجاء سهم شركة «دار الأركان» للتطوير العقاري، في صدارة الأسهم الرابحة، بعد زيادة الطلب عليه على خلفية إعلان الشركة أنها في إطار المفاوضات مع وزارة الإسكان لتوقيع اتفاق تعاون مع الوزارة، يهدف إلى توفير وحدات سكنية للمواطنين، وهو ما دفع سعر السهم للارتفاع في الجلسات الأربع الأخيرة، لتبلغ محصلة مكاسبه الأسبوع الماضي 20.84% تعادل 1.04 ريال، وصولاً إلى 6.03 ريال، في مقابل 4.99 ريال نهاية الأسبوع الماضي، لتتقلص خسارة السهم منذ مطلع العام إلى 2.74%.

الخليجية السعودية

صحيفة «الشرق»، نقلت عن الكابتن «عبدالحكيم البدر» مساعد رئيس الهيئة للأمن والسلامة والنقل الجوي، أن الهيئة ستمنح الرخصة للشركة «السعودية الخليجية للطيران»، بعد ما اجتازت كافة المتطلبات والشروط للحصول عليها، وذلك في حفل رسمي يوم 22 يونيو/ حزيران الجاري، بحضور وزير النقل رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني.

وتعتزم الهيئة العامة للطيران المدني تسليم الشركة السعودية الخليجية للطيران رخصة ناقل جوي وطني معتمد خلال الفترة القليلة القادمة، لتبدأ في تسيير رحلاتها الداخلية انطلاقا من مطار الملك فهد الدولي بالدمام.

يأتي ذلك بعد أن استكملت الشركة كافة الاشتراطات والمتطلبات اللازمة للحصول على رخصة ناقل جوي «AOC»، وفق ما تقتضيه أنظمة الطيران المدني في المملكة والمنظمة العالمية للطيران المدني.