صحف السعودية تتحدث عن موعد اكتتاب «أرامكو» وإقصاء إمام مسجد «باصبرين»

الثلاثاء 12 يوليو 2016 07:07 ص

اهتمت الصحف السعودية، الصادرة اليوم الثلاثاء، بإعلان وزير الطاقة السعودي «خالد الفالح»، أن توقيت اكتتاب شركة «أرامكو»، يعتمد على جاهزية السوق المالية السعودية وأسعار النفط وقت الطرح.

وأبرزت الصحف صدور قرار من وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، بإقصاء إمام مسجد باصبرين في جدة، عن الخطابة والإمامة والمشاركة في أعمال الوزارة الدعوية، على خلفية حفل العيد.

كما أشارت إلى أن الهيئة العامة للإحصاء، قالت إن عدد السعوديين تخطوا 31 مليون نسمة، خلال 2015، وأن نسبة الخصوبة لدى السعوديات انخفضت خلال الأعوام الثلاثة الماضية.

وكشفت الصحف تشكل لجنة لإعداد تصور متكامل عن عمل الهيئة العامة للثقافة واختصاصاتها، وإبرام صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف»، اتفاق تعاون مع الجامعة الإلكترونية، لتأهيل الطلاب والباحثين عن عمل، بما يخدم سوق العمل ومتطلبات الاقتصاد الوطني.

ونقلت أيضا اعتماد البنوك آلية جديدة في تقييم الأراضي والعقارات المرهونة لديها، فضلا عن دراسة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، دراسة تعديل حجم المنشآت الصغيرة جدا، والسعي نحو إيجاد «تسلسل وظيفي» حسب التخصصات والمهام في مختلف الجهات الحكومية.

وأبرزت الصحف بدء الترتيبات لإطلاق سوق ثانية للأسهم مخصصة للشركات الحديثة والصغيرة والمتوسطة، في غضون 18 شهراً.

اكتتاب «أرامكو»

البداية مع صحيفة «الشرق الأوسط»، التي نقلت عن وزير الطاقة السعودي «خالد الفالح»، قوله إن توقيت اكتتاب شركة «أرامكو»، عملاق النفط السعودي، يعتمد على جاهزية السوق المالية السعودية وأسعار النفط وقت الطرح.

وأوضح «الفالح»، أن توقيت اكتتاب «أرامكو» يعتمد على عوامل خارجية متعددة، مشيرا إلى أن أهم العوامل التي ستحدد الموعد الفعلي للاكتتاب تتمثل في وضع أسواق الأسهم، وجاهزية السوق المالية المحلية في السعودية، إضافة إلى النظرة المستقبلية لأسعار النفط وقت الاكتتاب.

وأكد «الفالح» أيضًا أن الاكتتاب يتطلب كثيرا من العمل داخل شركة «أرامكو» السعودية.

يشار إلى أن اكتتاب «أرامكو» سيكون الأكبر في العالم من ناحية الحجم، إذ تنوي الحكومة السعودية بيع نحو أقل من 5%، من أسهم الشركة قبل نهاية عام 2018، والتي قدرها ولي ولي العهد الأمير «محمد بن سلمان» مبدئيًا بنحو 2 إلى 3 تريليونات دولار.

وأشارت الصحيفة إلى حصول شركة «سيمنز» الألمانية على عقد لتصنيع توربينات غازية للسعودية بقيمة قدرتها الصحيفة بنحو 500 مليار يورو (552 مليار دولار).

وتعد هذه المرة الأولى التي يتحدث فيها الفالح عن اكتتاب «أرامكو» منذ أن تحدث عن ذلك للصحفيين في فيينا مطلع الشهر الماضي، خلال اجتماع منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك»، وأوضح حينها أن «أرامكو» ستوسع أنشطتها عالميًا بعد الاكتتاب، مشيرًا إلى امتلاكها حاليًا كثيرًا من الاستثمارات العالمية في قطاع المصب والتكرير، ولكن «فيما بعد الطرح العام الأولي وحتى مع استعدادنا للطرح العام الأولي، ستجدون أرامكو، مهتمة جدا بالاستثمار في قطاع المنبع العالمي»، في إشارة إلى قطاع إنتاج النفط والغاز.

وقف إمام باصبرين

أما صحيفة «الحياة»، فأبرزت صدور قرار من وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، بإقصاء إمام مسجد باصبرين في جدة، عن الخطابة والإمامة والمشاركة في أعمال الوزارة الدعوية.

وقال المدير العام لفرع الوزارة في مكة المكرمة «علي بن سالم العبدلي» إن «اللجنة الاستشارية بالفرع عقدت الإثنين، اجتماعاً مع إمام وخطيب جامع باصبرين بمحافظة جدة لمناقشته حول حفلة المعايدة التي أقيمت في الجامع وتشغيله للشيلات، وما صاحب ذلك من مظاهر سلبية لا تليق بمكانة المساجد والغاية التي أنشئت من أجلها من العبادة وقراءة القرآن والاعتكاف والعلم الشرعي الذي يعود بالنفع والفائدة على المسلمين»، فيما أوصت اللجنة بإيقاف إمام المسجد عن «الإمامة والخطابة فوراً، واستبعاده من المشاركة في الأعمال الدعوية مستقبلاً».

بينما فتحت وزارة العدل، ممثلة بوكالة التنفيذ، بحسب الصحيفة، إمكان متابعة حركة معاملات طالب التنفيذ والمنفّذ ضده عبر البوابة الإلكترونية للوزارة، وأصبح متاحاً الاطلاع على جميع تفاصيل الأوامر والقرارات الصادرة عن المحكمة في ما يخص القضايا، التي تكون ظاهرة في الموقع عند الاستعلام.

وتضمن هذه الخدمة مزيداً من الخصوصية، ويتم الاستعلام بواسطة رقم قيد المعاملة ومن دون أن يتم إظهار الأسماء، ما يمكّن طالب التنفيذ أو المنفّذ ضده من معرفة ما تم في شأن المعاملات بجميع التفاصيل من دون مراجعة المحكمة، إذ إن المستعلم في السابق يضطر إلى مراجعة المحكمة بنفسه لمعرفة تفاصيل المعاملة وما تم في شأنها، نظراً إلى أنه لم يكن يظهر إلا أرقام القرارات وتواريخها والأوامر والخطابات، من دون إظهار مضمونها.

إلى ذلك، كشفت الهيئة العامة للإحصاء، أن نسبة الخصوبة لدى السعوديات انخفضت خلال الأعوام الثلاثة الماضية، وأن عدد السكان بلغ 31 مليون نسمة عام 2015، ثلثهم أجانب.

وأوضحت الهيئة أنه «من الطبيعي سابقاً أن تلد المرأة 12 أو 14 مولوداً، أما في الوقت الحالي فانخفض إلى ستة أو خمسة مواليد، بسبب أن الجيل الجديد يميل إلى إنجاب ثلاثة إلى أربعة أطفال، مع تباعد فترة الإنجاب بين طفل وآخر من أربعة إلى ستة أعوام، إضافة إلى تأخر سن الزواج، خصوصاً بين النساء».

ولفتت إلى أنه «في الـ30 عاماً الماضية كانت الفتاة تتزوج في عمر الـ15 عاماً، والآن تصل إلى عمر 25 عاماً، وكل الأسباب السابق ذكرها أسهمت في انخفاض معدل المواليد في السعودية، وربما لا تزال في طريق الانخفاض التدريجي».

فيما أشارت الصحيفة، إلى أن السوق المالية السعودية «تداول»، حددت الأحد المقبل، موعداً لتطبيق عمولة التداول الجديدة التي أعلنتها نهاية يونيو/ حزيران الماضي، بعد قرار مجلس هيئة السوق المالية تعديل عمولة شراء وبيع الأسهم ورفعها بما يساوي 12 نقطة أساس، وإلغاء الحد الأدنى للعمولة لأي أمر منفذ في السوق المالية يساوي أو يقل قيمته عن مبلغ 10 آلاف ريال.

ثقافة وتعليم

أما صحيفة «عكاظ»، فعلمت من مصادرها الخاصة، أن وزير الثقافة والإعلام الدكتور «عادل الطريفي»، شكل لجنة لإعداد تصور متكامل عن عمل الهيئة العامة للثقافة واختصاصاتها وما يضم إليها من قطاعات وأنشطة بما يتوافق مع «رؤية السعودية 2030».

وأشارت المصادر إلى أن اللجنة ستعمد إلى إقامة ورشة عمل وطنية في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض في أقرب وقت ممكن، يدعى لها المثقفون من جميع مناطق المملكة، بما لا يقل عن 50 مثقفا ومثقفة، على أن تقوم الشؤون الثقافية بالترتيبات.

ونقلت الصحيفة عن وزير التعليم الدكتور «أحمد العيسى»، تأكيده سلامة الفكر في كافة البرامج والفعاليات التي تقدم للمشاركين والمشاركات في الأندية ضمن برنامج «إجازتي»، وقال: «لدينا ثقة كبيرة في المشرفين على برنامج الأندية الموسمية.. تم التأكيد على المحددات الأساسية ضمن الإطار العام للبرنامج».

وأكد الوزير التزام الجميع بها، موضحا وجود متابعة أسبوعية لما يطرح في الأندية من برامج وأنشطة وعدد المستفيدين منها بواسطة لجنة إشراف من الوزارة وأن العاملين والعاملات في الأندية اختيروا وفق ضوابط محددة مع التأكيد على مديري التعليم بمتابعة تطبيقها.

في الوقت الذي أشارت الصحيفة إلى إبرام صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف»، اتفاق تعاون مع الجامعة الإلكترونية، لتأهيل الطلاب والباحثين عن عمل، بما يخدم سوق العمل ومتطلبات الاقتصاد الوطني.

وأكد المدير العام لـ«هدف» أن الاتفاق يتضمن بناء برامج تدريبية لتطوير المهارات الوظيفية للشباب السعودي من الباحثين عن العمل ومن هم على رأس العمل، وبناء برامج تدريبية متخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة، وبناء مسارات تدريبية معتمدة منتهية بشهادات علمية تحقق شروط الإطار الوطني للمؤهلات، وبناء برامج تدريبية مخصصة لشرائح المجتمع المستهدفة ببرامج التنمية الاجتماعية.

النفط لآسيا

ونقلت الصحيفة عن مصادر بقطاع النفط، أمس، إعلانها أن السعودية، التي تعد أكبر مصدر للخام في العالم، ستورد كميات النفط الخام المتعاقد عليها بالكامل لاثنين على الأقل من المشترين الآسيويين في أغسطس/ آب المقبل دون تغيير يذكر عن يوليو/ تموز الجاري.

وكان هذا الإجراء متوقعا، إذ تورد السعودية العضو البارز في منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك»، الكميات المتعاقد عليها بالكامل لمعظم المشترين الآسيوين منذ أواخر 2009.

يأتي هذا في الوقت الذي اعتمدت البنوك آلية جديدة في تقييم الأراضي والعقارات المرهونة لديها، قبل تقديم التمويل للشركات العقارية، وذلك لضمان قدرة الشركات على السداد وفقا للجداول الزمنية المحددة.

وأوضح أمين لجنة الإعلام والتوعية المصرفية في البنوك السعودية «طلعت حافظ»، أن البنوك لم ولن تتوقف عن تقديم التسهيلات في دعم العملية الإسكانية، إذ إن البنوك تتحرك في هذا الاتجاه وفقا للسياسة الخاصة لكل منها، تبعا لشروط ومدد القروض وحجم المخاطرة، لافتا إلى أن عملية الإقراض خاضعة لتقييم كل شركة على حدة.

يأتي هذا الإجراء تزامنا مع ما تشهده أسعار الأراضي من تراجع ملحوظ، خصوصا أن البنوك وجدت أن القروض معرضة للتآكل، جراء هبوط القيمة السوقية للعقارات في العديد من المناطق، لافتين إلى أن البنوك تعيد تقييم العقارات في فترات تتراوح بين 6-12 شهرا، لوضع الدراسات الاقتصادية المستقبلية للقطاع بشكل عام.

ترتيب الوظائف

فيما تعكف وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، بحسب الصحيفة، على دراسة تعديل حجم المنشآت الصغيرة جدا، في برنامج تحفيز المنشآت لتوطين الوظائف «نطاقات»، وفقا لعدد العاملين ليصبح من عامل واحد إلى خمسة عمال، بدلا من تسعة في السابق، كما تطرقت الدراسة إلى تعديل حجم المنشآت الصغيرة في البرنامج ذاته ليصبح من ستة عمال إلى 49 عاملا، بعد أن كانت من 10-49 عاملا في السابق.

بينما علمت صحيفة «المدينة» أن وزارة الخدمة المدنية تقوم حاليًا بتنفيذ أحد المشروعات الهامة للارتقاء بأداء الموظفين من خلال إيجاد «تسلسل وظيفي» حسب التخصصات والمهام في مختلف الجهات الحكومية.

ويقوم «التسلسل الوظيفي» عبر مسارات للمجموعات الوظيفية ذات الصلة في كل مؤسسة حكومية، بحيث تتم ترقية كل موظف على نفس المسمى بدلًا من الترقيات على وظائف أخرى خلاف المسمى المهني مع رسم خرائط للمسارات في الوظائف ذات الأهمية الخاصة.

ويحدد المشروع «المسار» المطلوب سلكه من الموظف، وبما يتماشى مع احتياجات المؤسسة، فيما سيتم ربط نتائج اختيار المسار الوظيفي بتدريبات محددة، من خلال عملية التدريب والتطوير، كما تضمن هذه الخطوة تنفيذ الإجراءات المتفق عليها ومتابعتها لضمان نجاحها.

وأشارت الصحيفة إلى إغلاق الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، مساء الإثنين، باب الملك عبدالعزيز بعد أن فتحته طيلة شهر رمضان المبارك، لاستقبال الزوار والمعتمرين، وقاصدي بيت الله الحرام.

وجاء الإغلاق بسبب استئناف العمل في المرحلة الثالثة من مشروع رفع الطاقة الاستيعابية لصحن المطاف، والتي تبدأ من باب الملك عبدالعزيز حتى باب الصفا، حيث تبدأ الأعمال الفنية والميكانيكية.

بينما كشفت صحيفة «الرياض»، أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، عقدت ورش عمل مع القطاع الخاص في المناطق الرئيسية حول موضوع إغلاق المحال التجارية عن التاسعة مساء.

ونقلت عن «خالد أبا خيل» المتحدث الرسمي للوزارة، قوله: «أقمنا ورش عمل بالمناطق الرئيسية مع القطاع الخاص لإجراء مزيداً من الدراسة حول قرار إغلاق المحلات الساعة 9 ليلا، وعملنا على التنظيم المقترح».

سوق ثانية للأسهم

مصدر مسؤول في هيئة سوق المال، كشف لصحيفة «الجزيرة»، عن بدء الترتيبات لإطلاق سوق ثانية للأسهم مخصصة للشركات الحديثة والصغيرة والمتوسطة، معلناً أن إنشاء السوق سيكون في غضون 18 شهراً.

وقال المصدر إن إنشاء السوق الجديدة لن يؤثِّر على المؤشر السوق الحالي «تاسي»، بل سيعزِّز نجاحه حتى وإن كانت المخاطرة في السوق الجديدة أعلى، مبيّناً أن السوق الجديدة تستهدف توسيع قاعدة الاستثمار بسوق المال وإدراج العديد من الشركات الباحثة عن فرص التمويل، وإتاحة فرص استثمار جديدة للمواطنين.

وتأتي هذه الخطوة من هيئة سوق المال، كجزء من مسؤولياتها في الإشراف على تنظيم وتطوير السوق المالية، إصدار اللوائح والقواعد والتعليمات اللازمة لتطبيق أحكام نظام السوق المالية بهدف توفير المناخ الملائم للاستثمار في السوق، زيادة الثقة به، التأكد من الإفصاح الملائم والشفافية للشركات المساهمة المدرجة في السوق، وحماية المستثمرين والمتعاملين بالأوراق المالية من الأعمال غير المشروعة في السوق.

وأشارت الصحيفة إلى ترؤس وزير التجارة والاستثمار الدكتور «ماجد القصبي»، وفد المملكة المشارك في الاجتماع الوزاري لوزراء التجارة لدول مجموعة العشرين والمنعقد في مدينة شانغهاي، بجمهورية الصين الشعبية.

وتضمنت جلسات الاجتماع الوزاري، التأكيد على أهمية وضع آلية لتقوية النظام التجاري والاستثماري للدول أعضاء مجموعة العشرين ودعم النظام التجاري متعدد الأطراف, كما ناقش المجتمعون سبل تعزيز نمو التجارة الدولية والتعاون لتنسيق سياسات الاستثمار العالمي، بالإضافة إلى عقد جلسة خاصة بتنمية سلاسل القيمة المضافة وتشجيع مشاركة أكبر من الدول النامية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.

وعلى هامش الاجتماع الوزاري عقد «القصبي»، لقاءات ثنائية لمناقشة سبل تعزيز التعاون الثنائي بين المملكة ودول العشرين على كافة الأصعدة التجارية والاستثمارية, كما استعرض خلال لقائه كبار مسؤولي الشركات الصينية أهداف برنامج «التحول الوطني 2020» و«رؤية المملكة 2030»، وبحث مجالات الفرص الاستثمارية الواعدة في المملكة والتسهيلات المقدمة لها.

رالي «سيلك واي»

أما صحيفة «الشرق»، فأبرزت خوض سفير رياضة السيارات السعودية «يزيد الراجحي»، تحدياً جديداً من العيار الثقيل من خلال مشاركته في رالي «سيلك واي»، الذي يمر بثلاث دول ابتداءً من روسيا ومروراً بكازاخستان حتى بلوغ نقطة النهاية في الصين.

وينتظر «الراجحي» المدعوم من الراعي الرسمي لفريقه «جان برجر» مهمة صعبة للغاية لتخطي طرقات أطول رالي في العالم عبر صراع شرس مع نخبة من الأبطال أصحاب الخبرة والذين سبق لهم المشاركة من أجل قطع مسافة 10700 كلم مروراً بالعديد من المسارات الوعرة والطرقات الخطرة.

ويتطلع «الراجحي» إلى تقديم أفضل أداء ممكن في رالي «سيلك واي»، الذي يخوضه وإلى جواره مساعده الألماني «تيمو جوتشالك»، حيث يتعين عليه قطع المسافة الموزعة على خمسة عشر مرحلة تستمر حتى الرابع والعشرين من يوليو/ تموز الجاري.

وشهدت الساحة الحمراء الواقعة في وسط العاصمة الروسية موسكو، حفل افتتاح أطول رالي في العالم، بمشاركة أكثر من 25 دولة.

  كلمات مفتاحية

أرامكو السعودية الفالح إجازتي بنوك أراضي بيضاء سوق المال هدف العمل السعودية

«الفالح»: توقيت اكتتاب «أرامكو» يعتمد على جاهزية السوق السعودية وأسعار النفط

السعودية تتصدر استثمارات الطاقة في الشرق الأوسط بـ900 مليار دولار

كيف تفقد السعودية الريادة في سوق النفط لصالح الولايات المتحدة؟

تعداد السكان في السعودية يتجاوز الـ31 مليون نسمة

«الفالح»: إنشاء مدينة للطاقة لتحقيق رؤية المملكة 2030

«هدف» يسعى لتوظيف 200 ألف سعودي ضمن برنامج «العمل عن بعد»

احتياطي «أرامكو» يفوق «شل» و«إكسون موبايل» بأكثر من 8 أضعاف