بايدن يملك قرار وقف العدوان على قطاع غزة، رغم قوة اللوبيات المؤيدة لإسرائيل لكنه لا يرغب فى وقف إراقة دماء الأبرياء وتدمير قطاع غزة.
كانت أمام النظام الرسمي العربي فرصة للخروج من حالة التبعية الكاملة للغرب، وأخذ موقف صريح وموحد، لكنه واصل تمزقه وانقسامه.
سقوط الجميع في اختبار غزة مقرونا بالخزي، ولم ينجُ إلا الصامدين في أرضهم وهم عُزّل لإفشال مخططات التهجير، والذين وهبوا أرواحهم في سبيل أرضهم.
تصاعدت أصوات الفتنة منذ بداية ضعف الدولة العثمانية ولا تزال مستمرة. ورغم صغر هذه الشرائح، إلا أن أصواتها دائما عالية بفضل دعم الغرب!
هل يفعلها بوريل ويلتقي قادة حماس بشكل يعكس تصريحاته والتزامه بالبحث عن حلول واقعية لوقف الحرب ومنع توسعها؟