الفتنة وخطاب الفتنة آخر ورقة توت يحاول عبرها النظام العربي خاصة في الخليج إخفاء سعيه إلى شيطنة الثورات والمقاومة الشعبية و"تكفيرهما"!
الحرب في غزة مكلفة للفلسطينيين، لا تختلف من حيث التضحيات عما قدمه الفيتناميون والجزائريون والأفغان على مدى عقدين من القتال إلا بحقيقة واحدة.
إن ما يبادر إليه العرب هو أقرب إلى فكرة الاستسلام للكيان الصهيوني وهي مرفوضة من قبل جميع مكونات الشعب الفلسطيني.
مليارات عربية توجه لتمويل مشروعات داخل إسرائيل تعمل في أنشطة التقنية المتقدمة وتكنولوجيا المعلومات والطاقة المتجددة وصناعة السلاح.
ستدفع المجتمعات العربية ثمناً كبيراً لحالة الضعف والهشاشة في الأنظمة العربية والسياسات العربية!