تستشرف الكوارث الطبيعية الكثير من جوانب الجرد السياسي والاجتماعي والاقتصادي والأخلاقي لأداء النخب الحاكمة والمعارضة على حدّ سواء.
السؤال اليوم: هل كان النظام يحمي الأقليات أم كان يحتمي بها؟ من سيحميه من الآن فصاعداً من الأقليات بعد سقوط وانفضاح خرافة «حماية الأقليات»؟
ماذا بقي من أوسلو؟ لم يبق شيء. إذن، كيف نفسر التشبث الدولي بهذه الاتفاقية؟ إن كان المجتمع الدولي ضالعا في لعبة لن تؤدي لحل، فما حجة العرب؟
الاستشراق في سياقه الأمريكي أهم ما بقى من الاستشراق القديم كان موقف العداء الثقافى لذلك «الشرق». لغة الاستشراق ومفرداته تفضحان
لم تكد بلدان تفرغ من إطفاء الحرائق حتى دهمتها السيولُ، ولا شك في أن المكافحة تتطلب الكثير من موارد الحكومات المعنيّة خلال الكوارث وبعدها.