يتواصل التنسيق الأمني في حين تواصل قوات الاحتلال التهام الأرض في الضفة الغربية وتهويدها وتقطيع أوصال المدن بمزيد من المستوطنات.
الحاكم وبطانته ظَلَمة لن يتركوا الحكم بحال، لكن مقاومتهم بالأماني والأحلام وضعف المقاومين السلميين الظاهر لن يؤدي لنتيجة بأي حال..
يتأكد مع الوقت أن موجة التطبيع العربي الجديدة مع إسرائيل تقودها قاطرتان، واحدة في الشرق هي الإمارات، وأخرى في الغرب هي المملكة المغربية.
«موسوعة كامبردج لتاريخ الإسلام»، 1970، تقول عن نفسها إنها تتناول «تاريخ الإسلام»، وغاب عنها تمامًا أى شرح لماهية الإسلام كدين وعقيدة أصلًا.
ضغوط الاحتلال ترفع مستوى التوتر بالأراضي المحتلة، وهجمة استيطانية وتهويد المسجد الأقصى، لم تهدأ أو تتراجع، بل تشتد وتزداد عنفا وغلوّا.