المتضررون العرب من المقاومة الفلسطينية هم أشد محاربة لها ممن تستهدفهم هذه المقاومة، هذه حقيقة قد تبدو صادمة للبعض.
كيف تسمح حكومة تريد إصلاح قطاع المصارف برفع أسعار الفائدة والمرابحة أكثر من عشر مرات وبأثر رجعي، كيف سيسدد المقترض قرضه؟!
هل كان غياب ترامب عن المناظرة ثقة زائدة بالتأييد الذي يحظى به؟ أم خشية أن مشاركته ستفتح عليه سهام منافسيه حول قضايا يواجهها بالمحاكم؟
هل الأنظمة الطاغوتية والطغاة العرب الذين ثارت عليهم الشعوب كانوا حملاناً وديعة وهم مجرد ضحايا للغزاة والمحتلين؟!
وسائل التواصل الاجتماعي التابعة لـ"ميتا" تحاصر المحتوى العراقي والفلسطيني وتمارس قيودا خطيرة على حرية الرأي والتعبير بضغط أمريكي-إسرائيلي.