الفاشية السياسية والدينية لسلطة الحوثيين دفعتها لعلاقات مشبوهة لضمان ترحيل يهود اليمن.
هل تستطيع الدول النفطية عمل شيء لتفادي التوقعات الكارثية أم أن الوقت قد فات؟
سياسات المواجهة السعودية واعتمادها على القوة العسكرية لتعزيز مقاربتها للمنطقة ستستمر.
إذا نجحت «رؤية السعودية 2030» لما بعد النفط فستجلب تغييرات أوسع داخل المملكة.
طبائع جديدة (عالمية) للاستهلاك لم تعهدها أجيال سابقة ألفت ندرة السلع.