معاداة كلّ القوى والمؤسسات التي يسيطر عليها المستبدّون تصبّ، في واقع الأمر، في مصلحة النظام، وتقوي تحالفاته الداخلية.
يجسّد الاتفاق حالة إعياء تسود المنطقة من النزاعات التي تمزّقها، ورغبة القوى الإقليمية في تولّي دفة القيادة لرسم معالم مستقبل الشرق الأوسط.
مع كل إفلاس تبدأ البنوك المركزية والحكومات جولة جديدة من التعويم وضخ سيولة ضخمة وتقديم ضمانات للمودعين المذعورين.
أمريكا تضع القيود وشروط مسبقة لإعاقة الوساطة الصينية مستعينة بنفوذها وسطوة تأثيرها على أوكرانيا.
لا يبدي الصهاينة ارتياحهم لقرار توقيف بوتين ليس حبا به، لكن حتى لا تفتح الأبواب أمام إصدار مذكرات جلب بحقهم.
