تصريحاته في تبرير الفشل وتمرير القمع وتزوير الحقائق تؤكد ضرورة أن يحزم أمره ويرحل.
المفارقة أن شعار حملة «ترامب» الانتخابية هو «استعادة عظمة أميركا مرة أخرى»!
لإعادة بناء نفسها كدولة ديمقراطية متنورة وإلا فالعالم سيعتبرها دولة ظلامية ويدير لها الظهر.
قوة الاستبداد فتكت بكل محاولة لصناعة مجتمع قوي في أقطار المسلمين.
ما هي محددات الموقف والدور الروسيين في سوريا؟