الخيار الآن لمن نهض من الشعوب: العودة إلى النظام القديم، أو المضي في هذا النضال الشاق، مهما بلغت وطأته.
ليست دعوة الحوار فالتفاهم ضرب من الخيال بل هي الواقعية بعينها وينبغي أن يعلو صوتها على صوت الانقسامات.
الحق أنه لم يبق على العهد مع دول مجلس التعاون في الحرب على الحوثيين والمخلوع صالح، إلا الأردن الشقيق.
إن الحفر في الأشكاليات التي تطرحها تلك الأسئلة يجب أن يوضع في قمة الأولويات.
العروبيون مدعوون لمراجعة نقدية لأفكار من داخل البنية القومية.