مليشيات الحوثيين المدعومة من علي عبد الله صالح، تحولت من الهجوم والمبادرة إلى الدفاع وتلقي الضربات.
لن يخرج عبدالملك الحوثي ليعلن أنه تابع لإيران، وجزء من تحالفها السياسي والعسكري.
إيران وأذرعها تخشى من تحول عاصفة الحزم لدرع ونواة مشروع يفكك مشروع طهران الإقليمي.
كلا الطرفين كان يعني شيئا آخر في حديثه عن ”الحل السياسي“.
«نصرالله» كذب ويكذب طوال مسيرته السياسية. هو زعيم ميليشيا، ويقلقه نزع سلاح ميليشيا تشبهه في اليمن.