«صالحي» قال إن طهران لا تريد تمزيق الاتفاق.
بعد أن وافق على التخلي عن السلطة تحت ضغوط إقليمية وتدخل عسكري لدول غرب إفريقيا.
التحذيرات امتدت إلى السفن التجارية إذا لم تفعل جهاز التعارف الدولي.
«الحبسي» أوضح أن تمديد عقده مع «ريدينغ» أمر كبير ومهم.
وصل سعر الشيكارة الواحدة عقب ذلك القرار إلى ما يقرب من 150 جنيها.