إطالة أمد الحرب وتعميم الفقر وتفشّي وباء الكوليرا أدواتٌ أخرى لإنهاك اليمنيين.
ما جرى لم يكن تفريطا فى القضية وتضييعا لها، ولكنه كان تعبيرا دقيقا عن ضياعنا نحن.
إما ان نكون مع الأكثرية الوطنية الرافضة للاستعمار الجديد، أو نكون إلى جانب الاقلية التي ستزول بزوال المسببات، ولن يطول.
مشروع خامنئي ونصرالله والحوثي و"الحشد" لا صلة له بمواجهة أمريكا وإسرائيل، بل هو مشروع للتمدد والسيطرة المذهبية.
الإشباع الكياني بـ"دولة فلسطينية" مطلب تمنحه الأدبيات الفلسطينية الأولوية، بدلاً من إنهاء الاحتلال العسكري والاستيطاني القائم منذ 1967!