صحف السعودية: قمة خليجية بالمملكة واتجاه لرفع نسبة عمل المرأة إلى 30%

الثلاثاء 31 مايو 2016 07:05 ص

اهتمت الصحف السعودية، الصادرة اليوم الثلاثاء، بدعوة خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبد العزيز»، قادة دول مجلس التعاون الخليجي، لتحقيق مزيد من التعاون في مسيرة العمل الخليجي المشترك.

وأشارت الصحف إلى أن القمة التشاورية الخليجية المقررة اليوم في المملكة، التي ستناقش الوضع في سوريا والأزمة اليمنية والتدخلات الإيرانية في المنطقة، ورؤية الملك «سلمان» بشأن تعزيز مسيرة المجلس.

كما أبرزت سعي المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، إلى رفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل إلى 30%، واتجاه وزارة النقل، ﻹحياء الخط البحري الرابط بين شرق السعودية والبحرين، المتوقف قبل نحو ثلاثة عقود.

وأشارت الصحف إلى اتجاه شركة «أرامكو» السعودية، إلى إغلاق مصفاتها الأقدم في جدة، وانسحاب 20% من شركات المقاولات من السوق السعودي، فيما كشف بنك التسليف والادخار، عن توجه لإطلاق 3 خدمات رئيسية لدعم وتأهيل وتحسين أداء المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالمملكة.

وأوضحت تراجع تحويلات الأجانب إلى الخارج بنسبة 8.3% على أساس شهري لتبلغ نحو 11.9 مليار ريال خلال شهر أبريل/نيسان من العام الجاري، بينما بلغت قيمة القروض العقارية المقدمة من المصارف التجارية في نهاية الربع الأول من العام الجاري 193.7 مليار ريال.

القمة الخليجية

البداية مع صحيفة «الشرق الأوسط»، التي أشارت إلى ترحيب خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان»، بإخوانه قادة دول مجلس التعاون الخليجي، آملاً تحقيق مزيد من التعاون في مسيرة العمل الخليجي المشترك، وذلك عشية عقد القمة الخليجية التشاورية في جدة.

وقالت الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي، التي تتخذ من العاصمة السعودية الرياض مقرا لها، في بيان أمس، إن «قادة الدول الخليجية الست سيناقشون المستجدات العربية وما تمر به المنطقة، كذلك المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، إضافة إلى مناقشة مسيرة العمل الخليجي».

بينما قالت صحيفة «اليوم»، إن القمة التشاورية الخليجية، ستناقش الوضع في سوريا والأزمة اليمنية والتدخلات الإيرانية في المنطقة، ورؤية الملك «سلمان» بشأن تعزيز مسيرة المجلس التي رحب بها القادة في قمتهم بالرياض، واعتمدوها وكلفوا «المجلس الوزاري واللجان الوزارية المختصة والأمانة العامة بتنفيذ ما ورد بها، على أن يتم استكمال التنفيذ خلال عام 2016م».

من جهة أخرى، أكد الملك «سلمان» حرص السعودية على تقديم أفضل الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين، انطلاقًا من واجباتها ومسؤولياتها تجاه جميع المسلمين، وتوفير كل ما من شأنه ضمان أمن وسلامة وراحة ضيوف الرحمن لأداء مناسكهم بكل طمأنينة واستقرار.

نسر الأناضول

وأشارت صحيفة «الرياض»، إلى استعداد طائرات القوات الجوية الملكية السعودية، إلى إثبات خبرتها في بيئة حربية واقعية، في تمرين «نسر الأناضول» الرابع الذي انطلق أمس الاثنين من قاعدة كونيا الجوية جنوب الجمهورية التركية، بمشاركة واسعة من عدد من الدول ذات المسارات التقدمية في المجالات الجوية، من دول حلف شمال الأطلسي (ناتو)، إضافة إلى باكستان وإيطاليا.

وبدأ التمرين الذي يقام حتى العاشر من يونيو/حزيران المقبل، بعدة طلعات جوية مشتركة، تشارك فيه القوات الجوية السعودية من خلال طائرات الـ«تورنيدو»، التي اكتمل وصول جميع أطقمها المساندة وفق المراحل المعدة سلفًا من قاعدة الملك عبد العزيز الجوية بالمنطقة الشرقية السعودية، إلى قاعدة كونيا في الوقت المحدد.

وتتمحور فعاليات التمرين على تنفيذ كثير من الطلعات الجوية التدريبية لمختلف المنظومات القتالية المشاركة، التي تشتمل على عمليات هجومية ودفاعية وعمليات الإسناد الجوي.

وأشارت الصحيفة، إلى عقد مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، اجتماعاً، مساء الاثنين، في قصر اليمامة بالرياض، برئاسة الأمير «محمد بن سلمان بن عبدالعزيز»، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.

وناقش المجلس خلال الاجتماع عدداً من الموضوعات الاقتصادية والتنموية، واتخذ المجلس حيال تلك الموضوعات التوصيات اللازمة.

بينما وقعت الشركة السعودية للكهرباء، اتفاقية مع الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري «البحري»، لشحن المواد والمعدات المستخدمة في توليد ونقل وتوزيع الكهرباء، ضمن استراتيجية توطين صناعات الكهرباء والخدمات المساندة التي تدعمها الشركة، لاسيما في مجال النقل والشحن، من أجل دعم القيمة المضافة لاقتصاد المملكة وتعزيز أواصر التعاون بين الشركات الوطنية.

ويتضمن العقد استلام ونقل وشحن المواد والمعدات من مختلف المصانع العالمية وتخليصها من منافذ الجمارك بالمملكة، إلى جانب نقلها إلى نقاط التسليم في مواقع أعمال الشركة السعودية للكهرباء كافة.

خط السعودية والبحرين

أما صحيفة «الحياة»، فاهتمت بتوجه وزارة النقل، ﻹحياء الخط البحري الرابط بين شرق السعودية والبحرين، المتوقف قبل نحو ثلاثة عقود، الأمر الذي من شأنه معالجة الزحام على الجسر الوحيد الرابط بين المملكتين، الذي تعبره يومياً حوالي 50 ألف مركبة.

في الوقت الذي كشف قيادي في الوزارة، أن هناك إحجاماً من المستثمرين عن دخول المشروع.

كما جددت المملكة تأكيدها على الالتزام بـ«جميع مواثيق حقوق الإنسان التي انضمت لها والتي لا تتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية»، داعية إلى العمل المشترك من أجل حماية هذه الحقوق بعيداً عن تسييسها.

جاء ذلك، خلال مناقشتها تقريرها الأول لحقوق الإنسان، في اجتماع الدورة الـ10 للجنة حقوق الإنسان العربية في القاهرة أمس، وفقاً للميثاق العربي.

وأشارت الصحيفة، إلى أنه من المقرر أن يشهد اليوم الأول من رمضان المقبل، تطبيق المرحلة الأولى لقرار قصر العمل بمهنتي بيع وصيانة الجوالات على السعوديين والسعوديات، التي تقضي بتوطين 50% من وظائف العاملين في ذلك المجال.

وأكد المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية «خالد أبا الخيل»، عدم التهاون في إيقاع العقوبات على مخالفي هذا القرار، وذلك بالتعاون مع وزارات التجارة والاستثمار، والشؤون البلدية والقروية، والاتصالات وتقنية المعلومات، وبمشاركة الرافد الأمني.

وأشار إلى أن المرحلة الثانية ستتبعها بعد ثلاثة أشهر في الأول من ذي الحجة المقبل، بنسبة توطين 100%.

وأوضحت الصحيفة، أن أعمال الدورة 105 لمؤتمر العمل الدولي في مدينة المؤتمرات السويسرية بجنيف، انطلقت أمس، بمشاركة وفد السعودية الذي يترأسه وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور «مفرج الحقباني»، وبمشاركة وفود 187 دولة.

وتأتي مشاركة الوفد انسجاماً مع «رؤية المملكة 2030»، الساعية إلى تطوير وتعزيز العلاقات الدولية، لاسيما في مجال العلاقات العمالية، إذ ستعرض تفاصيل تلك الرؤية.

وتبحث الدورة الحالية التي تستمر حتى 10 يونيو/حزيران المقبل، عدداً من المواضيع الفنية التي تتعلق بسلاسل التوريد العالمية، والعمل اللائق لأجل السلام والأمن والقدرة على مواجهة الكوارث، فضلاً عن الآثار المترتبة عن إعلان منظمة العمل الدولية في شأن العدالة الاجتماعية لأجل عولمة عادلة، إضافة إلى التعديلات على قانون اتفاق العمل البحري ومراجعة تقرير المدير العام حول الفقر.

في الوقت الذي كشفت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، للصحيفة، عن سعيها لخفض معدل البطالة إلى 7%، ورفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل إلى 30%، لافتة إلى أن ذلك يأتي لمواكبة «رؤية المملكة 2030» وتعميم التجربة في المدن الرئيسة، والمضي على تحقيق ما جاءت به الرؤية من أهداف.

روسيا والعالم الإسلامي

أما صحيفة «المدينة»، فاهتمت بمشاركة السعوديَّة في أعمال الاجتماع السنويّ لمجموعة الرؤية الإستراتيجيَّة «روسيا والعالم الإسلامي»، الذي عُقد الشهر الجاري، في مدينة قازان، عاصمة جمهوريَّة تتارستان، في روسيا الاتحاديَّة.

ورأس وفد المملكة وكيل وزارة الشؤون الإسلاميَّة والدعوة والإرشاد للشؤون الإسلاميَّة الشيخ «عبدالرحمن بن غنام الغنام»، حيث ضمَّ الوفد في عضويَّته ممثلين عن وزارات الشؤون الإسلاميَّة، والداخليَّة، والخارجيَّة ممثَّلة بسفارة خادم الحرمين الشريفين في موسكو.

وأشارت إلى اتجاه شركة «أرامكو» السعودية خلال السنوات الأربع المقبلة، إلى إغلاق مصفاتها الأقدم في جدة.

وقالت مصادر، إن الشركة حسمت أمرها بضرورة إغلاق هذه المصفاة، التي يعود تاريخ تأسيسها إلى العام 1967، وتصل طاقتها الإنتاجية إلى حوالي 90 ألف برميل يوميا، بعد معوقات بيئية وتقنية تمنع القيام بأي أعمال تطوير وتحديث للمصفاة القديمة، وبعد أن فشلت كل محاولات إيجاد حلول لتطوير وتحديث التقنيات التي تعمل بها المصفاة.

إلى ذلك، انسحبت 20% من شركات المقاولات من السوق السعودي، فيما حولت 50% منها نشاطها إلى مجالات متخصصة كالصيانة والتشغيل أو أعمال الكهرباء، خلال الـ8 أشهر الماضية، بسبب الركود التي تشهده المشروعات التنموية ومشروعات القطاعات الخاصة والفردية؛ ما أسهم بخروج العديد من العاملين بالقطاع وانخفاض معدل التوطين بنسبة 10%.

سداد القروض

أما صحيفة «الجزيرة»، فنقلت عن صندوق التنمية العقارية، قوله إن تساهل تلك الجهات في استقطاع القروض من رواتب موظفيهم أوقف نحو 39 مليار ريال.

وكشف مصدر مسؤول بالصندوق، أن التحصيل من أبرز المشاكل التي تواجه الصندوق حاليًا؛ ولذلك نحتاج إلى دعم المواطن ووعيه بأن هذا السداد يعود بالنفع لمواطن آخر، وأن ما يتم تسديده يتم إعادة إقراضه للمواطنين.

فيما كشف بنك التسليف والادخار، عن توجه لإطلاق 3 خدمات رئيسية لدعم وتأهيل وتحسين أداء المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالمملكة، من خلال مركز دٌلني للأعمال التابع للبنك.

وتشمل الخدمات المزمع تقديمها التدريب، والإرشاد، والاستشارات والتي يتم خلالها اختيار عدة منشآت متعثرة عن طريق معايير خاصة وتشخيص أسباب التعثر، ومن ثم إدراجها في حزمة برامج تدريبية واستشارية لمدة تسعة أسابيع بأسلوب احترافي متميّز، وبمنهجية تدريبية فعّالة لتوفير الأدوات اللازمة لإدارة وتطوير الأعمال.

في الوقت الذي أصدر وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ الدكتور «وليد بن محمد الصماني»، تعميماً على كافة المحاكم, بأن يكون إثبات استحقاق أسرة المتغيب أو المفقود, والأسرة المهجورة أو المعلقة, لمعاش الضمان الاجتماعي, بإقرار اثنين على الأقل من الأقارب, بصحة حالة المتقدم بطلب معاش الضمان الاجتماعي, وفق نماذج وإجراءات تضعها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية دون الحاجة لتصديقها من المحاكم أو مطالبة مستفيدي الضمان الاجتماعي بأي من صكوك إثبات الحالة الاجتماعية.

وأشارت الصحيفة، إلى بدء وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، الأربعاء 10 رمضان المقبل، تطبيق قرار منع العمل تحت أشعة الشمس، على جميع المُنشآت من الساعة الـ12 ظهراً إلى الساعة الـ3 مساءً حتى نهاية يوم الخميس 14 ذو الحجة المقبل، وذلك في إطار حرص الوزارة على سلامة وصحة العاملين في القطاع الخاص، والتزامها بتوفير بيئة عمل صحية وآمنة للعمالة وتجنيبهم ما قد يسبب مخاطر صحية، وفق اعتبارات السلامة والصحة المهنية.

تحويلات الأجانب

أما صحيفة «الاقتصادية»، فأشارت إلى تراجع تحويلات الأجانب إلى الخارج بنسبة 8.3% على أساس شهري لتبلغ نحو 11.9 مليار ريال خلال شهر أبريل/ نيسان من العام الجاري، مقارنة بـ 13 مليار ريال في الشهر نفسه من العام الماضي، متراجعة بقيمة 1.1 مليار ريال خلال شهر.

وتعد تحويلات الأجانب خلال شهر أبريل/ نيسان من العام الجاري، هي الأدنى منذ شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2014، والبالغة 10.8 مليار ريال، أي هي الأدنى خلال 18 شهرا.

يأتي ذلك في ظل تسجيل القروض العقارية الممولة عن طريق المصارف التجارية (للأفراد والشركات)، خلال الربع الأول من العام الجاري، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي أدنى نسبة نمو منذ الربع الأول من 2010.

وبلغت قيمة القروض العقارية المقدمة من المصارف التجارية في نهاية الربع الأول من العام الجاري 193.7 مليار ريال مقارنة بـ 165.1 مليار ريال بنهاية الفترة نفسها من العام الماضي، مسجلة نموا نسبته 17%، مقارنة بـ 27% خلال الربع الأول من عام 2015.

بينما تقدم معهد ريادة الأعمال الوطني، طلبا إلى البنك السعودي للتسليف والادخار بتمويل 20 شابة سعودية يرغبن في الاستثمار في قطاع الاتصالات، وذلك بعد أن انطبقت عليهن الشروط اللازمة لطلبات التمويل التي رفعها «ريادة» التابع للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني إلى البنك تمهيدا لصرف القروض، التي تبلغ 200 ألف ريال كحد أعلى للطلب الواحد.

عودة العمال الإندونيسية

إلى ذلك، كشف مصدر مسؤول في السفارة الإندونيسية بالرياض، للصحيفة، عن عودة وشيكة للعمالة المنزلية الإندونيسية إلى السعودية خلال الفترة المقبلة، في حال جرى التوصل إلى اتفاق نهائي مع وزارة العمل بهذا الشأن.

وأضاف المصدر، أن للحكومة الإندونيسية شرطان من أهم الشروط التي طالبت بها، الأول: تحديد مسؤوليات العاملة المنزلية عبر مهن عدة، مثل: مربية، وعاملة نظافة، وطباخة، وغيرها؛ نظرا لأن العاملة كانت تستغل في عديد من الأعمال المنزلية كالطبخ والنظافة وتربية الأطفال وغيره، وفي حال تحديد واجبات العمالة سيكون ذلك من مصلحة الطرفين وحفاظا على حقوق العمالة، إضافة إلى طلب الجانب الإندونيسي تحديد ساعات العمل اليومية بحيث لا تتجاوز الساعات الرسمية المعمول بها وفق أنظمة وقوانين المملكة.

بينما أكد «عبد الرحمن الزهراني» مدير صندوق الموارد البشرية بمنطقة مكة المكرمة، أن 90% من المتدربين خرجي معاهد التدريب المدعومة من الصندوق، ليسوا على رأس العمل، إذ إن بعضهم طلاب جامعات وثانوية والبعض من العاملين في مجالات مختلفة من التدريب، مؤكدا أنه تم وقف التدريب بشكل مؤقت لوضع اشتراطات تعالج الخلل.

وأوضح «الزهراني» على هامش لقاء «صناعة التدريب والتوظيف في ظل رؤية السعودية 2030» التي نظمتها لجنة المعاهد التدريبية والوظيفية، البارحة، أنه تم وقف التدريب إلى أن تتم إعادة تقييم المراكز ووضع اشتراطات تعالج الخلل.

الإسكان والقطاع الخاص

وأشارت صحيفة «الوطن»، إلى اتجاه وزارة الإسكان حاليا، لتوزيع المشاريع الموقعة منذ فترات سابقة، وذلك تمهيدا لإغلاق الملف والتوجه إلى سياستها الجديدة حيال تكليف القطاع الخاص لتجهيز الأراضي وبناء الوحدات والشقق السكنية للمواطنين، بينما تكتفي الإسكان بمهمة الإشراف على المشاريع لغاية تسليمها للمستحقين للدعم السكني.

وكانت الوزارة قد أعلنت عن جاهزية 100 ألف منتج سكني للتخصيص والتسليم تشمل «شقة، أرض، فيلا» بالإضافة إلى حلول تمويلية تلبي احتياجات المواطنين، موزعة على 100 ألف أسرة في جميع مناطق المملكة، وتستهدف المستحقين ممن تقدموا على بوابة الدعم السكني «»إسكان«»، فيما ستنطلق عمليات التخصيص ابتداء من شعبان المقبل، وتتواصل على مدى العام الجاري بمتوسط تخصيص يصل إلى 8 آلاف منتج سكني في كل شهر.

في الوقت الذي أوضح مدير مركز أبحاث مكافحة الجريمة بوزارة الداخلية «ذعار بن محيا»، أن قضايا السرقة من أكثر القضايا الإجرامية في المملكة، لعدم اتخاذ بعض المحلات في حسبانها سلامة ممتلكاتها، مشيرا إلى صدور توصيات من المركز إلى وزارة التجارة والاستثمار، بوضع كاميرات في المحلات التجارية، مؤكدا في الوقت نفسه أن المملكة من أكثر بلاد العالم في الأمن والسلامة.

المصدر | الخليج الجديد

  كلمات مفتاحية

السعودية الإسكان أرامكو صحف بنك التسليف

خادم الحرمين يؤكد حرص المملكة على أمن وراحة الحجيج

تركيا.. انطلاق «نسر الأناضول» بمشاركة السعودية وباكستان و«الناتو»

6 برامج لوزارة الإسكان السعودية لتحقيق أهداف رؤية 2030

«الزياني»: القمة الخليجية الأمريكية ستبحث دعم إيران للإرهاب

125 مليار دولار.. موازنة «أرامكو السعودية» خلال السنوات الخمس المقبلة

قادة ورؤساء وفود دول الخليج يصلون إلى جدة للمشاركة في القمة التشاورية

القمة التشاورية ترفض تدخلات إيران وتشكل هيئة خليجية لتفعيل التعاون الاقتصادي