اهتمت الصحف السعودية، الصادرة اليوم الثلاثاء، بإعلان مقتل 7 جنود سعوديين، أمس، في حادثتين منفصلتين، ضمن مشاركة الجنود في الحرب باليمن، لاستعادة الشرعية.

كما أبرزت اختتام أعمال القمة العربية في دورتها الـ27 في العاصمة الموريتانية أعمالها، أمس، بعد اختصار جدول أعمالها، في ظل غياب 14 زعيما ورئيسا، بإصدار «إعلان نواكشوط».

وأشارت إلى إقرار مجلس الوزراء السعودي، إطاراً اجتماعيًا يتولى شؤون الأسرة في البلاد تحت مسمى «مجلس شؤون الأسرة»، تعزيز مكانة الأسرة في البلاد والحفاظ عليها والنهوض بدورها.

وكشفت الصحف عن اتجاه شركة «أرامكو» السعودية إلى رفع توطين صناعاتها إلى 70%، في الوقت الذي تتجه 5 جهات حكومية وخاصة، لتشكيل لجنة لدراسة توطين الصناعة الدوائية والمستلزمات الطبية في المملكة، بينما تعكف وزارة الخدمة المدنية، على إعداد مشروع لإعادة هيكلة الوظيفة العامة في الخدمة المدنية.

ونقلت أيضا مشاركة وزير الحج والعمرة «محمد صالح بن طاهر بنتن»، في إطلاق أعمال مركز التحكم ونظام المراقبة في وزارة الحج والعمرة، وإعلانه تطبيق برنامج الإسوارة الإلكترونية على الحجاج اعتبارا من موسم حج هذا العام 1437.

وأشارت الصحف أيضا إلى قرب الإعلان عن أول قانون سعودي للأحوال الشخصية، في الوقت الذي توقعت دراسة حديثة، ارتفاع حجوزات السفر من وإلى المملكة إلى 36% في 2017 من إجمالي الحجوزات التي تتم في منطقة الشرق الأوسط.

مقتل 7 جنود

البداية مع صحيفة «الرياض»، التي أبرزت مقتل 7 جنود سعوديين، أمس، في حادثتين منفصلتين، ضمن مشاركة الجنود في الحرب باليمن، لاستعادة الشرعية.

ونقلت الصحيفة عن قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن، في بيان لها، مقتل النقيب طيار «أيمن الفيفي»، والملازم أول طيار «محمد الحسن»، من طيران القوات البرية الملكية السعودية، إثر سقوط طائرة عمودية من نوع أباتشي، بسبب سوء الأحوال الجوية، أثناء أدائهما مهمة عملياتية داخل الأراضي اليمنية في مأرب.

في الوقت الذي نقلت الصحيفة عن المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، قوله إنه عند الساعة السادسة من صباح الاثنين، رصد رجال حرس الحدود برقابة الثار الحدودية، محاولة مجموعات مسلحة من العناصر المعادية، اختراق حدود المملكة العربية السعودية من عدة محاور بقطاع خباش بمنطقة نجران، حيث تم على الفور التصدي لهم، وتبادل إطلاق النار معهم، وإحباط محاولاتهم بمساندة من القوات البرية.

وأضاف أنه نتج عن المواجهات المسلحة التي استمرت أكثر من ثمان ساعات، مقتل خمسة من رجال حرس الحدود، وهم الجندي أول «سليمان بن سعيد بن سليمان المعيدي»، والجندي أول «موسى بن زين بن محمد المرحبي»، والجندي أول «عبد الله بن محمد بن حسن شراحيلي»، والجندي أول «مرزوق بن سعيد بن علي لسلوم»، والجندي أول «جابر بن علي بن حسين العلوي».

ونقلت الصحيفة دعوة مجلس الوزراء السعودي، خلال اجتماعه أمس، الجميع لتكاتف الجهود الدولية لمحاربة الإرهاب، التي وصفتها بـ«الآفة الخطيرة التي لا تقرها جميع الأديان السماوية والأعراف الدولية».

إعلان نواكشوط

أما صحيفة «الشرق الأوسط»، فأبرزت اختتام القمة العربية في دورتها الـ27 في العاصمة الموريتانية أعمالها، أمس، بعد اختصار جدول أعمالها، في ظل غياب 14 زعيما ورئيسا، بإصدار «إعلان نواكشوط» الذي شدد على تعزيز التضامن العربي والتصدي لكل التهديدات التي تواجه الأمن القومي العربي ووقف التدخلات الأجنبية وخصوصا الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول العربية.

كما أكد البيان الختامي للقمة التي أطلق عليها اسم «قمة الأمل»، ضرورة تسوية الخلافات المرحلية بين البلدان العربية «سدا لذريعة التدخل الأجنبي والمساس بالشؤون الداخلية لبلداننا العربية».

وأكدت مصادر من داخل القمة أنه تم التوافق بشكل شبه كامل على كل البنود الـ13 التي أوردها البيان الختامي.

وأدان البيان التدخل الإيراني في الشؤون الداخلية للدول العربية، كما دعا إيران إلى احترام مبدأ حسن الجوار والامتناع عن استخدام القوة أو التهديد بها.

وقالت مصادر إن العراق أبدى تحفظاً جزئياً على عنوان البند المتعلق بإدانة إيران, مشيراً إلى أن التدخل الإيراني يطال بعض الدول العربية وليس كلها، كما اختار لبنان موقف «النأي بالنفس»، في موضوع إدانة التدخل الإيراني.

كذلك، دعا البيان الختامي تركيا إلى سحب قواتها من الأرضي العراقية «بموجب العلاقات الثنائية» بين الدول العربية وأنقرة.

وتمت الموافقة على إدراج البند المتعلق بدعوة تركيا إلى عدم التدخل في الشؤون الداخلية للعراق، بنداً دائماً على مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، إلى حين تحقيق انسحاب القوات التركية.

وفي ختام القمة التي جرى اختصارها الى يوم واحد بدل يومين، أكد الرئيس الموريتاني «محمد ولد عبد العزيز» تعهده الشخصي، بمتابعة تنفيذ قرارات هذه القمة، بما يسمح باستعادة الدور العربى.

وكانت القمة العربية قد انطلقت بقصر المؤتمرات في نواكشوط، أمس, بحضور عدد من القادة العرب، فيما غاب 14 قائدا عربيا.

وفي كلمته، شدد وزير الخارجية السعودي «عادل الجبير» خلال ترؤسه وفد المملكة في أعمال القمة العربية، شدد على ضرورة توحيد الصف العربي قصد إيجاد حلول للأزمات العربية، وقال إن «هذه القمة تنعقد في ظل ما يعصف بعالمنا العربي من أزمات، ويتعرض لخطوب، بعضها مزمن كالقضية الفلسطينية، وأخرى مرحلية كسوريا واليمن وليبيا، وبعضها الآخر يكتسي طابع الطائفية المستمر، فكرًا وممارسة، مثل التطرف والإرهاب بكل صنوفه وأشكاله».

وفيما يتعلق بالأزمة السورية، أوضح «الجبير» أن ما يعطل حلها سلميًا هو «استمرار النظام السوري المناهض لأي محاولات أو مسعى لوضع مبادئ إعلان جنيف، وقرار الأمم المتحدة موضع التنفيذ، وإمعانه في أسلوب القتل والتشريد.. ناهيك عما لحق بالبلاد من خراب ودمار، وهذا ما يؤكد استحالة أن يكون لبشار الأسد، أو من تلطخت يده بالدم السوري أي مستقبل في سوريا».

وبخصوص أزمة اليمن، قال المسؤول السعودي إن «الجهود ما زالت قائمة لحل النزاع الدائر في اليمن سلميًا، وبالأسلوب الذي يضمن لهذا البلد أمنه واستقراره وسيادته تحت راية وسلطة حكومته الوطنية والشرعية، وفقًا للمبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني، وقرار مجلس الأمن 2216».

وفي معرض حديثه عن الإرهاب والتطرف، أبرز الوزير السعودي أن «ما يعصف بمنطقتنا والعالم من مواجهة التطرف العنيف والأعمال الإرهابية يتطلب منا تكثيف جهودنا على كل الأصعدة وطنيًا وإقليميًا ودوليًا، وفي هذا الإطار بادرت السعودية بتشكيل أول تحالف ضد الإرهاب».

وحول تدخلات إيران في الشؤون العربية ومحاولة تصدير الثورة إلى باقي الدول، قال وزير الخارجية السعودي إن «هذا التصرف يتناقض مع حسن الجوار، ويدعونا إلى التصدي للتدخلات الإيرانية في الشأن العربي، وفق مقتضيات ونصوص الجامعة العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي».

مجلس شؤون الأسرة

كما أبرزت الصحيفة، إقرار مجلس الوزراء السعودي الذي عقد برئاسة نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير «محمد بن نايف» في جدة أمس، إطاراً اجتماعيًا يتولى شؤون الأسرة في البلاد تحت مسمى «مجلس شؤون الأسرة».

ويهدف الإطار الجديد، إلى تعزيز مكانة الأسرة في البلاد والحفاظ عليها والنهوض بدورها كأسرة قوية متماسكة ترعى أبناءها وتلتزم القيم الدينية والأخلاقية والمثُل العليا.

وأوضح الدكتور «مفرج الحقباني» وزير العمل والتنمية الاجتماعية السعودي، أن القرار سيتولى مهمة رعاية شؤون الأسرة داخل البلاد.

وأكد أن مجلس شؤون الأسرة سيحقق الأهداف والنتائج المرجوة تجاه تعزيز تماسك الأسرة السعودية، وذلك باعتبارها عماد المجتمع وأساسه.

أما صحيفة «الحياة»، فكشفت أن مصر ستتلقى مليار دولار من السعودية خلال الأيام القليلة المقبلة، نصفها من الشريحة الثانية من المنحة السعودية المخصصة لدعم الاقتصاد المصري بإجمالي 2.5 مليار دولار.

ويمثل النصف الآخر، نحو ثلث التمويل الذي سيوفره «الصندوق السعودي للتنمية» في إطار برنامج تنمية شبه جزيرة سيناء البالغة قيمته 1.5 مليار دولار.

في الوقت الذي أشارت الصحيفة، إلى تأثر أسعار الأسهم المدرجة في السوق المالية السعودية بضغوط، أبرزها تراجع أرباح بعض الشركات المساهمة المدرجة في السوق عن الربع الثاني والنصف الأول من العام الحالي منها شركات قطاع الأسمنت، وبعض الشركات في القطاعات الأخرى، إضافة إلى تراجع أسعار النفط، ما أسهم في تراجع الطلب على الأسهم وزيادة الكميات المعروضة من الأسهم التي واصلت أسعارها التراجع التدريجي حتى هبط المؤشر العام في جلسة أمس إلى أدنى مستوى له في 12 جلسة.

وبنهاية تعاملات أمس، يكون المؤشر سجل الخسارة الخامسة على التوالي لترتفع خسارته في آخر 5 جلسات إلى 2.5% تعادل 166 نقطة منها 7.48 نقطة خسرها المؤشر أمس تعادل 0.11% هبوطاً إلى 6516.08 نقطة في مقابل 6523.56 نقطة أول من أمس.

توطين

فيما كشفت صحيفة «الوطن»، عن اتجاه شركة «أرامكو» السعودية إلى رفع توطين صناعاتها إلى 70% وفق خطة متكاملة تهدف إلى استحداث وظائف للشباب السعودي، إلى جانب القناعة التامة بجودة المنتج الوطني.

وقال نائب الرئيس للمشتريات وإدارة سلسلة الإمداد في الشركة «ناصر اليامي»، إن الشركة بدأت في تطبيق خطة التوطين مع شركائها منها شركة محولات الطاقة السعودية.

بينما كشفت صحيفة «اليوم»، عن اتجاه 5 جهات حكومية وخاصة، لتشكيل لجنة لدراسة توطين الصناعة الدوائية والمستلزمات الطبية في المملكة.

وقالت مصادر إن اللجنة تتكون من وزارة الصحة، وبرنامج التجمعات الصناعية بوزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، والهيئة العامة للغذاء والدواء، والمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة في دول مجلس التعاون والقطاع الخاص، حيث من المقرر إقامة معرض عن احتياجات القطاعات الصحية الحكومية والخاصة من الأدوية والمستلزمات الطبية والوظائف.

إعادة هيكلة الوظائف

وكشفت صحيفة «المدينة»، أن وزارة الخدمة المدنية، تعكف حاليا على إعداد مشروع لإعادة هيكلة الوظيفة العامة في الخدمة المدنية، بحيث تتم صياغة الهيكلة لكافة الوظائف الحكومية في مختلف الجهات الحكومية، بما يتوافق مع التطورات الشاملة في سوق العمل، وبما يضمن الارتقاء بالأيدي العاملة في قطاعات الدولة المختلفة.

وقالت مصادر مطلعة إن الهدف من المشروع الرقي بالأداء، ورفع الكفاءة الإنتاجية، والقضاء على الترهل الوظيفي في بعض القطاعات والوزارات، والتحول بأداء الوزارات والقطاعات الخدمية.

في الوقت الذي نقلت الصحيفة عن وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور «مفرج الحقباني»، قوله إن الوزارة ستلزم طالبي الاستقدام بالدخول إلى البوابة الوطنية للعمل «طاقات» وعرض الوظائف الشاغرة، والتأكد من عدم وجود مؤهلين من الكوادر الوطنية للوظائف الشاغرة لديهم، وفي حال وجود مؤهلين وطنيين، فإنه يمنع من الاستقدام لتلك المهن.

وأضاف أن الوزارة تتطلع إلى البدء بنشر تقارير دورية أسبوعية عن أرقام العمليات التي تتم في البوابة من حيث عدد الوظائف التي طرحت وعدد المسجلين وعدد من تم توظيفهم عن طريق البوابة وكذلك عدة مؤشرات أخرى، كما سيتم في المستقبل ربط كل البرامج التدريبية بالبوابة وستكون منصة تجمع خيوط إدارة سوق العمل بشكل عام.

وأشارت الصحيفة إلى تقرير صادر عن مؤسسة «الراجحي» المالية، عزا ارتفاع أصول الاحتياطيات الأجنبية في مؤسسة النقد، إلى إصدار السندات الحكومية لتغطية العجز في الميزانية، وضبط الإنفاق الحكومي، مما ساعد على خفض الاعتماد على الاحتياطيات لتغطية العجز.

وكانت أصول الاحتياطيات الأجنبية ارتفعت على أساس شهري في مايو/ أيار الماضي بنسبة 0.1% لتبلغ 2.18 تريليون ريال، مقابل 2.178 تريليون ريال، في أبريل/ نيسان الذي سبقه لتسجل أول صعود لها خلال 16 شهرًا.

وأضاف التقرير أن أصول المملكة بالخارج تراجعت بدرجة طفيفة، بما يعادل 14.5% على أساس سنوي في نفس فترة المقارنة، قياسًا بـ15.5% بالشهر السابق عليه.

وأشار التقرير إلى نمو الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، للربع الأول 2016، بأبطئ معدل له في 3 سنوات، لافتًا إلى أن تراجع أسعار النفط قلصت من الإنفاق الحكومي والإعانات، فيما يحتمل أن يمتد تأثير ذلك على إنفاق المستهلكين. وذكر أن مستوى مؤشر مديري المشتريات للمملكة على أساس شهر سجل 54.4 نقطة، مما يدل على نمو القطاع غير النفطي.

مضاعفة المخالفة

فيما كشف مصدر مسؤول لصحيفة «الجزيرة»، عن عزم وزارة الإسكان، فرض غرامات على مخالفي نظام رسوم الأراضي البيضاء غير المطورة، ومضاعفة النسبة المقررة بـ2.5% من قيمة الأرض إلى 5%.

وقال المشرف العام على برنامج فرض الرسوم على الأراضي البيضاء بالوزارة «محمد المديهيم»، إن عدم التقيد بالبرنامج الذي حددته من المخالفات التي سيتم الإفصاح عن تفاصيلها وقيمتها أول الشهر المقبل.

في الوقت الذي أشارت الصحيفة إلى إطلاق وزير الحج والعمرة «محمد صالح بن طاهر بنتن»، الاثنين، أعمال مركز التحكم ونظام المراقبة في وزارة الحج والعمرة، بهدف رفع مستوى الأداء الخدمي لأعمال الوزارة وبرامجها التنفيذية، وتطبيق برامج الجودة، ومؤشرات الأداء، وتسريع معدلات الإنجاز في العمليات التشغيلية لحج هذا العام.

وأعلن «بنتن» عن تطبيق برنامج الإسوارة الإلكترونية على الحجاج اعتبارا من موسم حج هذا العام 1437، وذلك بهدف سرعة التعرف على الحجاج، وقراءة بياناتهم إلكترونيا خاصة الذين لا يتحدثون العربية، أو مجهولي الهوية، وتمكين وزارة الحج والعمرة وكافة الجهات الحكومية من التعرف على بيانات الحجاج، ومقر سكنهم، وكافة المعلومات اللازمة.

وأوضح المركز الإعلامي لوزارة الحج والعمرة، في بيان له أن «مركز التحكم ونظام المراقبة في وزارة الحج والعمرة، يهدف إلى زيادة مستوى التنسيق الميداني، وتسريع آلية اتخاذ القرار، وربط الفرق الميدانية بصناع القرار لمباشرة المستجدات أولا بأول، بجانب رصد السلبيات حال ظهورها ومعالجتها من خلال لوحة التحكم المرتبطة على مدار الساعة بالقيادات».

قانون الأحوال الشخصية

أما صحيفة «عكاظ»، فأشارت إلى قرب الإعلان عن أول قانون سعودي للأحوال الشخصية، بعد دراسات محكمة وأحكام قضائية أعدتها وزارة العدل، بمشاركة لجان من جهات عدة، منها «حقوق الإنسان»، وبرنامج الأمان الأسري.

ونقلت عن عضو مجلس الشورى «ناصر بن داود»، قرب الانتهاء من مدونة الأحكام القضائية لقانون الأحوال الشخصية، التي قال إنها سترفع للمقام السامي خلال ثلاثة أشهر.

ويختص القانون الجديد بمسائل الأحوال الشخصية، كإثبات الزواج، والطلاق، والخلع، وفسخ النكاح، والرجعة، والحضانة، والنفقة، والزيارة، وإثبات الوقف، والوصية، والنسب، والغيبة، والوفاة، وحصر الورثة والإرث.

كما أشارت الصحيفة إلى دراسة حديثة، توقعت ارتفاع حجوزات السفر من وإلى المملكة إلى 36% في 2017 من إجمالي الحجوزات التي تتم في منطقة الشرق الأوسط، بدلا من 25% في 2016.

وأشارت الدراسة إلى أن المملكة تحظى بأعلى معدلات السفر في المنطقة، إذ يتراوح متوسط رحلات الشباب من الطبقة المتوسطة والميسورة بين 4 و5 رحلات سنويًا، معظمها داخل منطقة الخليج.

فيما كشفت تقنية ترافلبورت التي تحمل اسم Universal API، وهي التقنية التي تشغِّل محركات الحجز عبر الإنترنت وتدعم النجاحات التجارية للوكالة عبر الإنترنت أن قيمة حجوزاتهم عبر الإنترنت بلغت 35 مليار دولار.