لا تدور حالة القلق حول الاعتراف بشرعية اختيار "باشاغا" فقط، بل حول شخصيته وتحالفاته السياسية.
الرئيس المصري نشر خبراء عسكريين في شبوة.
منذ الصيف الماضي، لم يتبادل الجانبان الزيارات الدبلوماسية.
تعيينات المركزي نوع من ترتيب البيت الداخلي لحركة «فتح» بعد الخضّة التي تعرّضت لها إثر إلغاء الانتخابات التشريعية العام الماضي.
الخطوة ستغضب إيران الداعمة للحوثيين والرافضة للوجود الإسرائيلي بالمنطقة.