أجبرت السلطات الإسرائيلية أفراد العائلة على هدم المنزل.
النقابة طالبت بالتسريع بتعيين مكلف بتسيير مؤسسة الإذاعة بصفة مؤقتة نظرا لما أحدثه الفراغ من تعثر لسير عملها.
استنادا إلى مقابلات مع 63 ضحية الفظاعات التي فتحت السلطات الاثيوبية تحقيقا فيها.
أدى التنكيل المتواصل بالمعتقلين إلى آثار نفسية وجسمانية خطيرة تزامناً مع استمرار السلطات المصرية في تجاهل الأوضاع المأسوية للسجناء.
سبب الإضراب يعود "لسوء المعاملة وحرمانه من كتبه التي في حوزتهم قرابة السنة وحجب الهاتف عنه".