غياب الأمن السياسي وانتشار مظاهر العنف، ليس هاجسا سياسيا فقط بل بات تحديا اقتصاديا.
التفاوض قبل تحقيق أهداف على الأرض فذلك نذير شؤم على الخليج وهيبة القيادة السعودية.
قد تبدو ثقافة الخوف أنجع وسائل السيطرة لكنها أخطر الطرق تدميراً للفرد والجماعة والدولة.
بكين هاجس البيت الأبيض وما جرى في اليمن وإدلب بعد التقارب السعودي ـ التركي لم يكن برضا أميركي .
الأوضاع العربية البائسة تحتاج أيديولوجيات جديدة تأخذ أفضل ما في الماضي وتعالج مستجداته.