قد يقود ذلك إلى انخفاض جديد في أسعار النفط المتدهورة أصلا.
هذه الموافقة لا تعني دخول الاتفاقية حيز التنفيذ.
تشرف على باقي الشركات التي تتفرع من خدمات البريد.
الصين لديها مصلحة قوية في التهدئة بين السعودية وإيران حيث يمثل البلدان ربع إجمالي وارداتها خلال 2015.
الرياض وطهران تخوضان حربا ثقافية وسياسية واقتصادية وتشهران أقوى أسلحتهما وهو «النفط».