جرى اعتقالهما على خلفية اتهامات متعلقة بالإرهاب لا أساس لها من الصحة.
الشاب المصري "عمر جمال" قال إنه تعرض للتعذيب داخل مقرات أمنية واستخباراتية مصرية.
أهالي المنطقة التابعة لمحافظة الأسكندرية اتهموا الحكومة بالعمل على تهجيرهم لصالح مستثمرين ورجال أعمال.
المحكمة قررت منعه أيضا من السفر خارج المملكة لفترة مماثلة بتهم شملت "السعي لتوظيف اعتقال شقيقه (سلمان العودة) لإثارة الفتنة وزعزعة الأمن"
"يجب أن تكون قمة مجموعة العشرين منصة للضغط من أجل احترام حقوق الإنسان".