بـ5 دولارات شهريا.. استخدم كل تطبيقات جوجل بلاي مجانا

الخميس 8 أغسطس 2019 08:25 ص

تختبر "جوجل" خدمة اشتراك "بلاي باس" Play Pass لمتجر "جوجل بلاي"، والتي تمكنك من الوصول إلى كتالوج ضخم من التطبيقات لتثبيتها على جهازك بـ5 دولارات شهرية فقط، وبدون أي رسوم إضافية.

خدمة "Play Pass" لم يتم الإعلان عنها أو إطلاقها رسميًا بعد، و لكن موقع "أندرويد بوليس" نشر لقطات من صفحات تبدو رسمية، وأكدت "جوجل" بدورها أنها تختبر تلك الميزة بالفعل.

فرصة تثبيت العديد من التطبيقات مقابل رسم ثابت، مثيرة للاهتمام بحد ذاتها، ولكن هناك بعض المزايا الإضافية التي قد تجعل "Play Pass" أمرًا ضروريًا.

تُظهر صفحة الاشتراك أن الألعاب التي تم تنزيلها باستخدام الاشتراك ستكون مجانية، ولا تحتوي على إعلانات، وسيتم إتاحة جميع المحتويات المدفوعة حتى لا تتطلب المزيد من عمليات الشراء داخل التطبيق.

ومع ذلك، فانه ليس من المتوقع أن يوافق جميع مطوري التطبيقات على تلك الميزة، فالمشتركون في "Play Pass" سيختارون من كتالوج مُنسَّق للتطبيقات يُفترض أنه سيحتوي على المطورين الذين وافقوا على أن تشملهم خدمة الاشتراك، ومن المتوقع أن يحتوي ذلك على كل شيء بدءًا من ألعاب الألغاز إلى تطبيقات الموسيقى المميزة.

و على الرغم من أن صفحة الاختبار تظهر أن تكلفة "Play Pass" تبلغ 5 دولارات شهريًا فقط، لكن هذا ليس سعرًا رسميًا ويمكن أن يتغير عندما تصبح الخدمة رسمية.

هناك أيضًا شائعات عن إطلاق خيار إصدار تجريبي مجاني مدته 10 أيام، الفترة التي قد تتغير هي الأخرى بمجرد إطلاق الخدمة، كما أننا لا نعرف ما الذي سيحدث للتطبيقات التي تم تنزيلها باستخدام الخدمة الجديدة إذا قمت بإنهاء الاشتراك، وإلى الآن لم يتم الإعلان عن موعد رسمي لإطلاق تلك الخدمة.

هذا الاشتراك يشبه خدمة لدى "أبل" تسمى "Apple Arcade"، وهي خدمة اشتراك في الألعاب يتوقع إطلاقها هذا الخريف، ومع ذلك، فإن "Apple Arcade" لا تحتوي إلا على ألعاب، وعدد الألعاب المتوفرة حاليًا هو 100 لعبة، كما أن سعر الاشتراك غير معروف.

المصدر | digitaltrends - ترجمة الخليج الجديد

  كلمات مفتاحية

جوجل بلاي

تطبيقات تتجسس على الأزواج والموظفين.. وجوجل بلاي تزيلها

دراسة: جوجل وفيسبوك يراقبان زوار المواقع الإباحية

هل تنفد بطارية هاتفك الأندرويد بسرعة مؤخرا؟ سبب المشكلة ينكشف

فيسبوك يهزم جوجل مرة أخرى

خرائط جوجل تعثر على جثة رجل اختفى منذ 22 عاما