لم يستطع تدخل أمريكا استئصال طالبان المتفرعة عن مدرسة ديوباند في الإسلام السني الحنفي التي تجمع بين تحكيم الشريعة والدفاع عن أعراف الباشتون.
هناك مخاوف متزايدة من أن الإسلاميين قد يرون أن العنف هو الحل الوحيد بعد إجبارهم على التخلي عن السلطة رغم فوزهم بالانتخابات.
سارعت وزارة الخارجية العراقية إلى نفي دعوة بشار الأسد بلغة جافة وقاطعة مشددة على أن الحكومة العراقية «غير معنية بهذه الدعوة».
الجزائر تضاعف من معارضتها الصريحة لاتفاقات إبراهيم.
محاكمة بايدن السياسية الآن ليست على الانسحاب كمبدأ، بل على القصور في ترتيب انسحاب منظم كأقل المطلوب وكان ميسورا برأي مراقبين وعسكريين!