تركز دول الخليج على مسألتي الإرهاب وتمدد إيران دون الالتفات للمتغيرات الجديدة.
الحوثيون ليسوا حزبا سياسيا ولا شركاء في الثورة الشعبية ولا يؤمنون بأهدافها، بل يحملون مشروعهم الخاص.
جعل الفرعون القمع والإكراه مساره في السلطة بعد وعود كاذبة في الإنماء والتطوير.
هل نصدق أرقام السيسي أم الأرقام الرسمية أم نضرب عرض الحائط بكلا الرقمين؟
نزاهة وبقية أجهزة الرقابة تعيش تداخلاً يستحق أن نقف عنده ونفك هذا التشابك.