يمكن أن يتحول "سعيد" بشكل كامل إلى الإمارات والسعودية ومصر، لكن هذا السيناريو يحمل مخاطر له ولشركائه الخليجيين.
تحاول السعودية وإيران استخدام اليمن كساحة في معركة التنافس الإقليمي.
على عكس الزيارات السابقة لم يصر "كامل" هذه المرة على السرية كما أنه لم يحاول تجنب التقاط الصور.
طالما أن الاقتصاد الإيراني يتدهور، سيكون لدى الحكومة الجديدة بعض الحوافز لتخفيف التوترات في الخارج.
الفشل الاستخباري العملاق سيخيف أصدقاء الولايات المتحدة ويشجع منافسيها.