سيتأثر جميع جيران أفغانستان بدرجات متفاوتة لكن باكستان والصين هما أهم الخاسرين.
ستواصل واشنطن الضغط على الحكومات الإقليمية لمنع أفغانستان من أن تصبح مركزًا للحركة الجهادية العالمية مرة أخرى.
وضعت كل من بكين وموسكو بالفعل شروطًا محددة للغاية للاعتراف بحكم "طالبان".
تسعى إيران إلى الاستفادة من إمكاناتها الأيديولوجية بين الدول الأفريقية.
تحتاج واشنطن إلى مزيد من الواقعية من جانب المفكرين الجيوسياسيين بشأن الحدود الجديدة للقوة الأمريكية.