خلقت مطالبة البرلماني المصري حالة من الجدل والاستياء على منصات التواصل الاجتماعي حيث كان وسم مجلس الشيوخ من الأعلى تداولا عبر تويتر
استندت الدار، في التغريدة المحذوفة، إلى "مخالفة الوهابية لأهل السنة والجماعة في عدة مسائل، أشهرها عدم جواز التوسل والاستغاثة والتبرك بالموتى
ربط ناشطون بين اعتقال الداعية وبيان للأمن العام يشير إلى توقيف شخص لنشره معلومات كاذبة.
قال عبدالخالق عبدالله إن الداعيتين يقودان أتباعهما إلى عصور الظلام.
تراوحت الأحكام بين 5 إلى 25 عاما.