الصحيفة قالت: "لا يبدو أن فريق بايدن مستعد لتنفيذ وعوده بشأن حقوق الإنسان".
على مدار الأيام الأربعة التي تحرروا فيها، لم يطلبوا المساعدة من أحد، حرصا على أهل الداخل المحتل من أي تبعات أو عقوبات إسرائيلية بحقهم.
المحتجزون يعانون من ظروف صحية صعبة، خاصة مع إصابة عدد كبير منهم في مركز الدرج بفيروس "كورونا".
سلطات الاحتلال تراجعت عن إجراءاتها العقابية.
هيئة شؤون الأسرى والمحررين استطاعت كسر أمر منع أسرى جلبوع من لقاء محاميهم.