«أبو هاجر الهاشمي» تم تنصيبه مسؤولا عن التنظيم عقب تصفية «أبو دعاء الأنصاري».
الحالة المزاجية تعود لطبيعة الفترة الحالية.
أكد أن من حق الشعب الثورة بسبب البذخ والإنفاق غير الرشيد.
أتاحت مجلة «فرانس فوتبول» لقرائها فرصة الاختيار من 9 لاعبين.
500 عنصر من الكوماندوز التركي و1400 من الجيش السوري الحر انضموا لقوات «درع الفرات».