ساحات مواقع التواصل الاجتماعي تحولت إلى حالات نعي وتعزية واستحضار لمناقب الرئيس الراحل.
هل قوات الدول التي استُبعدت من التقرير منزهة فعلاً عن كل هذه الأفعال المنكرة؟
موجة جديدة قادمة من الانهيار الاقتصادي في البلاد.
تحذيرات من تضرر حصيلة الضرائب وتراجع معدلات التنمية.
العيسى لم يستحِ من فلسطين والقدس والأقصى فهو يشارك اصلاً بتكليف سياسي من النظام السعودي المتلهف على التطبيع!