المليشيات الطائفية تعتبر عمليات الفلوجة أوسع من محاربة الإرهاب وتستخدم «داعش» شماعة لتهميش السنة....
القوات ما تزال تقاتل في أطراف المدينة لكسر دفاعات «الدولة الإسلامية»....
على مدار تاريخها كانت الفلوجة قاعدة للتمرد ضد السلطات في بغداد....
هناك ما يقرب من 50 ألفا من المدنيين العالقين في الفلوجة....
ستخسرحكومة بغداد، إلا إذا كان هناك حل سياسي يعيد السنة إلى النظام...
«كتائب حزب الله» التابعة «الحشد الشعبي» تقوم بتأمين الإسناد المدفعي....
نظام طائفي لا يعرف أي لغة غير التدمير وستر فساده عبر تحقيق انتصار وهمي....
ماذا بعد الفلوجة؟ كيف ستدار هذه المناطق؟ وهل سيبقى العراق موحدا؟...
الاقتحام يتم بإسناد من طيران التحالف الدولي والطيران العراقي....
لن يهدأ الحريق قبل أن تعيد إيران النظر بسياستها وتقبل بحجمها بدون غطرسة القوة....