فرنسا أقامت خلال حرب الجزائر (1954-1962) نظام تعذيب.
استمر دفاعها عن قوات الأمن الميانمارية وتبرئتها من أي فظائع ارتكبت ضد المدنيين.
محكمة الأمور المستعجلة أيدت قرار لجنة حكومية بمصادرة أموال 1589 شخصا رغم أنها الجهة المفترض أن يتظلموا أمامها.
الحزب وجه خطابات إلى الاتحادين الأوروبي والأفريقي أيضا.
مثل أمام المحكمة الجزائية ""مبارك بن زعير" و"يوسف الأحمد" وناشط ثالث.