عقب عودته من مدينة الزاوية، شارك رئيس الحكومة الليبية في تظاهرة مؤيدة لحكومته في طرابلس.
سواء كانت الواقعة انقلاباً أم تمرداً فإنها تقرع جرس إنذار جديداً يحث على انتقال سريع إلى دولة المؤسسات والقانون وفصل السلطات والحكم المدني.
لم يتردد بوتفليقة في الانضمام للانقلاب العسكري الذي قاده هواري بومدين ضد أحمد بن بلة في 1965 ويستئثر بالرئاسة في انتخابات مشكوك بنزاهتها!
خلافا لما حدث مع الإسلاميين في مصر وتونس بعد الربيع العربي، يعد العدالة والتنمية أول حزب إسلامي يغادر السلطة من خلال صناديق الاقتراع.
ضمن حركة لاستباق تداعيات الحدث الأفغاني بدا أن أبوظبي تعيد تقييما شاملا لسياساتها الخارجية وانعكس ذلك بفتح خطوط سياسية مجددا مع تركيا وقطر.