موجة البيع المفرط للعقود الآجلة للنفط ترافقت مع انخفاض أسعار النحاس والذهب.
تراجع «الوليد بن طلال» إلي المرتبة 34 في قائمة الأثرياء و«العمودي» في المرتبة 116 بدلا من 61.
القرار يترافق مع التوجه العالمي الجديد نحو ترشيد استهلاك الطاقة.
العلاقات مع السعودية تشهد حالة من «الفتور»، حسب مراقبين.
يعد العجز المالي هو أول عجز منذ السنة المالية 1998/ 1999م.