عشرات الأشخاص في الضفة الغربية أصبحوا بلا مأوى.
طالبت المنظمة بالتحقيق في قمع المحتجين واحترام الحق في التجمع السلمي.
«المذكور ورد اسمه في عدد من القضايا الإرهابية من بينها تفجير سترة في 28 يوليو 2015».
أحال الادعاء العام الجولاني إلى القضاء بتهمة عدم تحري الدقة والحقيقة.
تغطية وجه «البراك» بقناع وتكبيله بطريقة مهينة، لم تكن أخر طرق امتهان كرامة المعارضين.