قال بيان للسفارة السعودية بتركيا إنه كان يقصد جماعة الإخوان المسلمين والجماعات الراديكالية.
لم يحدد الوزير إذا كان تم اتخاذ خطوات فعلية لبناء سجن وترحيل المذنبون الأجانب أم لا.
لفت «أديب» إلى أنه لا يرغب في أن تتحول الواقعة إلى «حالة مرضية منتشرة في البلد».
ملك البحرين تساءل في تصريحات صحفية: لماذا لم يذهب أمير قطر إلى الرياض لشرح موقفه؟
بذلك يرتفع عدد الجنود الأتراك الذين قتلوا في العملية إلى 42.