مساعد الرئيس المصري دعا إلى ضرورة التوجه إلى تحلية مياه البحر.
يأتي القرار في ظل توتر في العلاقات بين البلدين.
علل قراره بعدم توافر الأمان للخطباء.
وفد من الحركة بالقاهرة لبحث بنود الصفقة.
قالت إن الحديث الدولي عن وقف للقصف مقابل خروج الثوار وتهجير المدنيين، هي صفقة قذرة لتسليم الغوطة للأسد.