مغردون اعتبروا أن قرار الرياض أصبح في يد أبوظبي.
صادقت رئاسة الوزراء التركية على طلب الإحالة التي تقدّم بها «غورماز» في وقت سابق.
هذه أول زيارة يقوم بها رئيس الدبلوماسية الإيطالية إلى الدوحة منذ بدء الأزمة الخليجية.
سيتم تقصي الحقائق وتقييم الإجراءات التي أدت إلى التوقيع على ما يسمى «اتفاقية نساء المتعة» وشروطها.
بريد مسرب لـ«العتيبة» كشف مساعي أبوظبي لفتح الممثلية بها.