الرياض بين خيارين أحلاهما مر.
تتسبب الممارسات العسكرية للسعودية والإمارات في تأثيرات كارثية على اقتصاد اليمن.
خسرت شرائح عريضة من اللبنانيين مصادر رزقها مما دفع مئات الآلاف للنزول إلى الشوارع.
ولي العهد السعودي يسعى لاستعادة المسؤول الهارب.
سقطة باريس أخلاقيا لا يبررها رهان سياسي أو أمني أو عسكري فكيف إذا أسفر الرهان عن خيبة كبرى وفشل ذريع!