قد يترك عام 2020 المملكة في حفرة اقتصادية ودبلوماسية عميقة.
يتخفى الاتحاد الأوروبي تحت أقنعة السلام ووقف الحرب وإنقاذ الليبيين لكنه يبقي الكثير من الم
الاتحاد كله أمام خيارين في هذه اللحظة التاريخية؛ فإما "أوروبا متضامنة كما يجب، وإما الفردية والتفكك".
خسائر باهظة جراء انهيار الأسعار إلى 20 دولارا للبرميل.
رغم موقعها البعيد فالمستقبل السياسي لليبيا الغنية بالنفط شمالي إفريقيا يمثل حالة "تحقيق أو تحطيم" لطموحات أبوظبي.